إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة إخبار شريكها
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

جاءت ردود القراء بضرورة التحدث مع زوجها خاصة أنهما في الأربعين من عمرهما

إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة إخبار شريكها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة إخبار شريكها

عدم القدرة على انجاب الأطفال
لندن - كاتيا حداد

تروي أحدهم مشكلتها الشخصية مع عدم قدرتها على مواجهة شريكها، بأنها لن تستطيع الحصول على أطفال، قائلة "أنا في حيرة، غير قادرة على الحمل. ولدي شريك محب هو أفضل صديق لي. كنا نحاول لأكثر من 10 أعوام أن يكون لدينا طفل، ولكن لم يحدث أبدا، وعلى الرغم من أني كنت مكتئبة حول هذا لبضعة أعوام، إلا أنني تقبلت ذلك الأن".

وأضافت "نتحدث عن التبني لكننا لا نمضي قدمًا في ذلك. بدأت الاعتياد على حياتي دون أطفال، إلا أن المشكلة هي أنني لست متأكدة من مشاعره. لقد تحدثنا عن الأطفال كثيرًا، وقال إنه ليس في عجلة من أمرنا للحصول على أطفال. في الواقع، يبدو أنه راض إلى حد ما. نحن في الأربعين  من عمرنا، يمضي عمرنا قدمًا. لا اعلم، كيف يمكنني التعامل مع هذا الموضوع؟ ربما كانت حياتنا أفضل دون أطفال، على الرغم من أنني أتوق للأطفال، لست متأكدة من ما أريد. كيف أبدأ هذا الحوار مع زوجي؟".

وجاءت ردود القراء عليها بضرورة التحدث مع زوجها خصوصًا، وهم بالغين بالقدر الكافي لمناقشة الموضوع فهم في الأربعين من عمرهم كما قالت المتحدثة عن مشكلتها، ونصحتها إحداهما بضرورة السؤال المباشر للزوج عن شعوره، بشأن الموضوع، وهل هو متقبل الفكرة أم لا، وما مدى جدية فكرة التبني التي فكروا فيها مليًا، ولم يتخذوا فيها أي خطوة، في حين جاءت أحد الردود، مشيرة إلى أنها تعاني من نفس المشكلة، لكنها تغلبت على ذلك بفكرة التبني ونصحتها بها".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة إخبار شريكها إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة إخبار شريكها



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 06:09 2018 الخميس ,15 شباط / فبراير

بحث يؤكد أن صعود الدرج يُساعد على خفض ضغط الدم

GMT 08:11 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

دراسة جديدة تُوضّح سلوكيات روّاد "فيسبوك" و"تويتر"

GMT 04:24 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

الإصابات تضرب بعضًا من كبار اللاعبين في رياضة التنس

GMT 02:53 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

إنقاذ امرأة حامل ورضيعها في ظروف صعبة وسط الثلوج في إملشيل
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya