مجتمع نساء المكسيك بتغلب على مشكلة العنف بدورات للدفاع عن النفس
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

لديهم أكبر عدد من الجرائم إذ تقتل 9 سيدات يوميًا

مجتمع نساء المكسيك بتغلب على مشكلة العنف بدورات للدفاع عن النفس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجتمع نساء المكسيك بتغلب على مشكلة العنف بدورات للدفاع عن النفس

النساء في المكسيك
مكسيكو - المغرب اليوم

تلجأ النساء في المكسيك بشكل متزايد إلى تعلم مهارات الدفاع عن النفس، في بلد يضم أعلى نسبة من الجرائم والاعتداءات على "الجنس اللطيف".

وتعتبر المكسيك من أخطر بلدان العالم بالنسبة للمرأة، فلديها أكبر عدد من جرائم القتل التي تطال النساء بين بلدان أمريكا اللاتينية، وفقا لمنظمة العفو الدولية، إذ تقتل أكثر من 9 نساء في البلاد يوميا.

واستقطبت هذه الدورات التي أطلقت خلال 2019 مشاركات لأسباب مختلفة، فبعضهن أمهات يحاولن حماية أنفسهن وأطفالهن وأخريات طالبات يخشين من العودة إلى منازلهن وحيدات في الليل، وهناك راكبات سئمن من المضايقة في وسائل النقل العام.

اقرا ايضًا:

 بالضرب حتى الموت امرأة حامل في شهرها الثالث تلقى مصرعها على يد

ومنذ 2007، أعلنت 19 ولاية مكسيكية (مع مدينة مكسيكو) من بين 32 حالة التأهب لمكافحة العنف ضد المرأة.

ويسمح القانون المكسيكي بمثل هذه التدابير عندما تصل نسبة العنف ضد المرأة إلى مستويات عالية، وقالت تانيا رينياوم بانزي، المديرة التنفيذية لمكتب منظمة العفو الدولية في المكسيك، إن الأمر سيحتاج إلى نقلة ثقافية كبيرة لتغيير "الذهنية الذكورية المتجذرة في المكسيك".

قد يهمك ايضًا:

 تنسيقية المرأة الليبية تعمل على وضع آلية مشاركة سياسية للنساء

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجتمع نساء المكسيك بتغلب على مشكلة العنف بدورات للدفاع عن النفس مجتمع نساء المكسيك بتغلب على مشكلة العنف بدورات للدفاع عن النفس



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya