دراسة متطورة تعلن أن انقراض الديناصورات سبب تنوّعًا في الضفادع
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

استفادت من اختفائها لتسكن داخل مواطنها المهجورة

دراسة متطورة تعلن أن انقراض الديناصورات سبب تنوّعًا في الضفادع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة متطورة تعلن أن انقراض الديناصورات سبب تنوّعًا في الضفادع

الديناصورات
واشنطن - المغرب اليوم

أظهرت دراسة علمية حديثة أن اختفاء الديناصورات عن وجه الأرض فتح الباب للضفادع للتكاثر والتنوّع، فقبل 66 مليون عامًا، ارتطم جرم فضائي بكوكب الأرض قضى على ثلاثة أرباع الأنواع الحية فيه، لكن عشرة أنواع من الضفادع تمكنت من الصمود في تلك الظروف القاسية على الحياة، وفق الدراسة المنشورة في مجلة الجمعية الأميركية للعلوم، ومن بين هذه الأنواع الناجية، تمكنت ثلاثة أنواع من التنوّع والتكاثر في الأرض.

ويقدر عدد أنواع الضفادع الْيَوْم بستة آلاف و700، ووفق العلماء، تسعة أعشار الضفادع الموجودة اليوم لديها جذور وراثية تصل إلى تلك الأنواع الثلاثة، وقال ديفيد بلاكبرن المسؤول في متحف التاريخ الطبيعي في فلوريدا وأحد معدي الدراسة "الضفادع موجودة منذ أكثر من 200 مليون سنة، لكن دراستنا تظهر أنها لم تشهد هذا التنوّع الكبير الذي أدى إلى ظهور معظم الضفادع الموجودة اليوم سوى بعد انقراض الديناصورات".

وأضاف "هذا الاكتشاف لم يكن متوقعًا" لأن العلماء كانوا يظنون أن الضفادع تطوّرت وتنوّعت في آخر العصر الطباشيري، أي قبل 150 مليون سنة إلى 66 مليونًا، وكشفت الدراسة أن الضفادع استفادت من انقراض الديناصورات لتسكن في مواطنها المهجورة، واستندت هذه الدراسة التي شارك فيها باحثون في الولايات المتحدة والصين إلى أكبر قاعدة معلومات عن الضفادع. وأخذت عينات وراثية من 156 نوعًا أضيفت إلى 145 موجودة أصلًا، ومتحجرات.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة متطورة تعلن أن انقراض الديناصورات سبب تنوّعًا في الضفادع دراسة متطورة تعلن أن انقراض الديناصورات سبب تنوّعًا في الضفادع



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 03:11 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

مواصفات "بي ام دبليو M2 Competition Package" قبل الكشف عنها

GMT 23:11 2018 الإثنين ,09 إبريل / نيسان

"ملف المغرب 2026 "يحظى بدعم قوي من روسيا وفرنسا

GMT 00:22 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

أتلتيك بيلباو يدعم صفوفه من ريال سوسييداد بضم مارتينيز

GMT 14:33 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

الألوان المضيئة والبراقة موضة 2018

GMT 20:59 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

الفرقة الوطنية تدخل على خط اختلاس مليار و200 مليون سنتيم

GMT 13:58 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

ديون الرجاء في "الفيفا" تبلغ 600 ألف دولار

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تستخدم قناة "روسيا اليوم" للتأثير على الشعوب

GMT 01:55 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

حسنية أغادير يفرض التعادل على سريع وادي زم من دون أهداف

GMT 13:30 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسنية أغادير يلتحق بأسفي في صدارة البطولة الإحترافية

GMT 19:40 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

إعادة عرض مسلسل "الباقي من الزمن ساعة" على قناة "الصعيد"
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya