سكورسيسي يحني قامته السينمائية السامقة أمام الجمهور المغربي
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

سكورسيسي يحني قامته السينمائية السامقة أمام الجمهور المغربي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سكورسيسي يحني قامته السينمائية السامقة أمام الجمهور المغربي

مارتن سكورسيسي
الرباط - المغرب اليوم

أرجع مارتن سكورسيسي، المخرج الأمريكي ذائع الصيت، اختياره أن يكون مخرجا سينمائيا إلى سن الثالثة عندما كان مريضا بضيق التنفس وكان يأخذه أبواه إلى السينما من أجل إمضاء الوقت، فكان يرى أن كل شيء بصري.واسترجع مخرج "غود فيلاز"، في نقاش مع المخرجين المغربيين فوزي بنسعيدي وليلى المراكشي، القناة المحلية التي كانت تعرض أفلاما إيطالية كان يشاهدها جداه، وكان يرى ردود أفعالهما التي تصل إلى حد البكاء، مضيفا أنه في هذه المرحلة شاهد الأفلام السوداء وأفلام رعاة الخيل الكبرى.

وذكر سكورسيسي عددا من الأفلام التي أثّرت في مساره من قبيل الأفلام الروسية، والكلاسيكيات الأمريكية، ومنتَجَة أيزنشتاين، وأول فيلم ياباني رأى فيه السينما بطريقة أخرى لم يعهدها، ولقاءه مع أفلام جون فورد أول مخرج أمريكي عرفه، موضحا أن فيلم "المواطن كين" لمخرجه أوريون ويلز غيّر كل شيء بالنسبة له وأعطاه إحساسا بأنه يمكن القيام بكل شيء بالكاميرا وزوايا الفيلم.

وفسر سكورسيسي سبب نقص "الاستشهادات السينمائية" في أفلامه الجديدة، على الرغم من أنها حضرت في كثير من أفلامه السابقة، بالفهم الخاطئ لها لا كإشارات إلى أعمال مخرجين سابقين بل كأخذ لأجزاء من أعمالهم السينمائية.

ونفى سكورسيسي معرفته بكيف سيشكل المستقبل الحكي البصري، واسترسل معبرا عن ضرورة النضال من أجل الحفاظ على القاعات السينمائية مفتوحة لأنها تمكن من عيش تجربة جمعية، معبرا عن اشتياقه لتجربة الجمهور.

وتحدث مخرج "هوغو" عن المفاجآت التي ترعبه عند إخراج الأفلام، قبل أن يستدرك معبرا عن أمله في حدوثها لأنها تعطيه حياة في ظل ملل تصوير الفيلم.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سكورسيسي يحني قامته السينمائية السامقة أمام الجمهور المغربي سكورسيسي يحني قامته السينمائية السامقة أمام الجمهور المغربي



GMT 12:33 2020 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مغربي خبير في الطاقات والتعدين يربط ألمانيا بدول إفريقيا

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 12:15 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مصطفى الرميد ينادي بالتوفيق بين الإسلام وحقوق الإنسان

GMT 12:09 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

الدفاع الجديدي يتطلع للتألق مع الجزائري عبد القادر عمراني

GMT 12:05 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عمر بلمير يتخلى عن شقيقته في أول أغنية "راي"

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 22:54 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

أمزال يعترف بوجود حالة تنافي لدى بعض أعضاء أندية الشطرنج

GMT 07:59 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تدعو قطر لحضور قمة مجلس التعاون الخليجي المرتقبة

GMT 03:09 2015 الجمعة ,23 تشرين الأول / أكتوبر

شارلوت هوكينز تكشف عن حقيقة المجاعة المهلكة في ملاوي

GMT 05:53 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فايج أحمد يشتهر بتصميم سجاد سحري لتزيين الجدران

GMT 02:17 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الدرّاجة آنا ميريس أسطورة سباق الدرجات الأسترالية تعتزل

GMT 16:50 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

ماهى أهمية المدرسة وفوائدها بالنسبة للطفل؟

GMT 01:40 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

اللون الأخضر يوفر أجواء من الذوق الرفيع في ديكور المنزل

GMT 05:27 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

جيهان قمري تبوح بتفاصيل مسلسلها الجديد "طاقة القدر"
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya