وزير خارجية الباراغواي يؤكد أن ميثاق مراكش وثيقة تاريخية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

وزير خارجية الباراغواي يؤكد أن ميثاق مراكش وثيقة تاريخية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير خارجية الباراغواي يؤكد أن ميثاق مراكش وثيقة تاريخية

ميثاق مراكش حول الهجرة
الرباط - المغرب اليوم

عتبر وزير خارجية الباراغواي ألبيرتو كاستغليوني، أمس الاثنين بمراكش، أن ميثاق مراكش هو وثيقة تاريخية تعالج الهجرة وفق مقاربة شاملة وأوضح كاستغليوني في تصريح للصحافة عقب محادثاته مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي ناصر بوريطة، على هامش أشغال المؤتمر الحكومي الدولي للمصادقة على الميثاق العالمي من أجل هجرة آمنة ومنظمة ومنتظمة، أن هذا ميثاق يعد وثيقة تاريخية، إذ أنها المرة الأولى في تاريخ الإنسانية التي تتم فيها معالجة ظاهرة الهجرة بنهج شامل يشرك الجميع تقريبا.

وأضاف أن ميثاق مراكش سيساعد على تحسين ظروف الهجرة لضمان حياة أفضل للمهاجرين وأسرهم، مع احترام كل حقوقهم.

وبهذه المناسبة، سلط الوزير الباراغوايي الضوء على جودة العلاقات التي تجمع بين المغرب والباراغواي، داعيا إلى تعزيز التعاون بشكل أكبر بين البلدين الصديقين والحليفين. ويعرف المؤتمر الحكومي الدولي بمراكش (10-11 دجنبر) مشاركة 150 دولة عضو على الأقل، علاوة على المسؤولين الحكوميين، وأكثر من 700 شريك، ضمنهم ممثلين عن المجتمع المدني والقطاعات العمومية والمهاجرين، الذين شاركوا في مباحثات حول فرص لعقد شراكات مبتكرة، وإمكانات التعاون والمبادرات الأفقية مع الحكومات.

وتمت المصادقة على الميثاق يوم 13 يوليوز الماضي من طرف الدول الأعضاء تحت لواء الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث تمت الإشادة به “كإنجاز مهم” ووثيقة شاملة تروم تدبيرا أفضل للهجرة الدولية والرفع من تحدياتها وتعزيز حقوق المهاجرين، والمساهمة في نفس الوقت في التنمية المستدامة.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير خارجية الباراغواي يؤكد أن ميثاق مراكش وثيقة تاريخية وزير خارجية الباراغواي يؤكد أن ميثاق مراكش وثيقة تاريخية



GMT 12:33 2020 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مغربي خبير في الطاقات والتعدين يربط ألمانيا بدول إفريقيا

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 12:15 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مصطفى الرميد ينادي بالتوفيق بين الإسلام وحقوق الإنسان

GMT 12:09 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

الدفاع الجديدي يتطلع للتألق مع الجزائري عبد القادر عمراني

GMT 12:05 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عمر بلمير يتخلى عن شقيقته في أول أغنية "راي"

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 22:54 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

أمزال يعترف بوجود حالة تنافي لدى بعض أعضاء أندية الشطرنج

GMT 07:59 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تدعو قطر لحضور قمة مجلس التعاون الخليجي المرتقبة

GMT 03:09 2015 الجمعة ,23 تشرين الأول / أكتوبر

شارلوت هوكينز تكشف عن حقيقة المجاعة المهلكة في ملاوي

GMT 05:53 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فايج أحمد يشتهر بتصميم سجاد سحري لتزيين الجدران

GMT 02:17 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الدرّاجة آنا ميريس أسطورة سباق الدرجات الأسترالية تعتزل

GMT 16:50 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

ماهى أهمية المدرسة وفوائدها بالنسبة للطفل؟

GMT 01:40 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

اللون الأخضر يوفر أجواء من الذوق الرفيع في ديكور المنزل

GMT 05:27 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

جيهان قمري تبوح بتفاصيل مسلسلها الجديد "طاقة القدر"
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya