مفكر مغربي يكشف حقيقة انضمامه إلى جبهة التعريب
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

مفكر مغربي يكشف حقيقة انضمامه إلى جبهة التعريب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مفكر مغربي يكشف حقيقة انضمامه إلى جبهة التعريب

المفكر المغربي إدريس الكنبوري
الرباط - المغرب اليوم

 خرج المفكر المغربي إدريس الكنبوري عن صمته، بعد أن تم تداول اسمه ضمن لائحة جبهة التعريب التي يقودها رئيس الحكومة السابق عبد الاله بن كيران.

وأوضح الكنبوري في بلاغ عممه عبرحسابه على الفايسبوك  أنه لم يشارك في اللقاء الذي عقد بالرباط وحضره مصدرو البيان بتاريخ 7 غشت الجاري، وكان من بينهم عبد الإله بنكيران ومولاي امحمد الخليفة.

وسجل في البلاغ ذاته أن  « بعض المواقع الإخبارية المغربية، نشرت خبرا يقول إن هناك أسماء جديدة التحقت بما سمي جبهة بنكيران، حول الدفاع على اللغة العربية وضمن الأسماء يوجد إسمي، وعليه فإنني أود توضيح ما يلي للرأي العام الوطني وكافة الإعلاميين: أولا: لم أشارك في اللقاء الذي عقد بالرباط وحضره مصدرو البيان بتاريخ 7 غشت الجاري، وكان من بينهم عبد الإله بنكيران ومولاي امحمد الخليفة ».

وأفاد في البلاغ أن لا علم له بما يسمى « جبهة بنكيران »، يضيف « اتصل بي في اليوم التالي، بعض الأصدقاء من المشاركين في اللقاء من أجل إخباري بالموضوع ممن يعرفون موقفي، ثانيا: لا علم لي بشيء اسمه جبهة بنكيران ولا علاقة لي لا من قريب ولا من بعيد بالقضايا ذات الطابع الشخصي”.

وقال الكنبوري إن الغرض من  إطلاق اسم « جبهة بنكيران »، على مثقفين وسياسين مستقلين  » سياسي، وهو تمييع النقاش حول المسألة اللغوية بالمغرب، واتهام الموقعين والمؤيديين بأنهم يصطفون مع اختيار حزبي معين أو لون سياسي، وهذا أسلوب غير أخلاقي ومحاولة لتصريف مواقف سياسية ذات نزوع انتخابي ، انخراط المثقف والمفكر والإعلامي في معركة وطنية جنبا إلى جنب مع متحزبين من ألوان متباينة لا يعني اصطفافهم مع خط سياسي معين، كما لا يعني أن رجل الحزب يصرف مواقفه الحزبية عبر توظيف هؤلاء، لقد كانت الحركة الوطنية خليطا من الألوان والاتجاهات الفكرية والسياسية والجهوية، ولم ينقص ذلك من قيمتها بل كان مصدر قوتها وعنوان الوحدة الوطنية ».
قد يهمك ايضا:

الحكومة تعود إلى رشدها وتقوم بسحب ضريبة "غريبة" فرضتها

الدفاع والخارجية الأميركيتان بعثتا الآن برسائل مباشرة للسعودية لوضع حد لمقتل مدنيين في اليمن

المصدر :

واس / spa

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مفكر مغربي يكشف حقيقة انضمامه إلى جبهة التعريب مفكر مغربي يكشف حقيقة انضمامه إلى جبهة التعريب



GMT 12:33 2020 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مغربي خبير في الطاقات والتعدين يربط ألمانيا بدول إفريقيا

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 12:15 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مصطفى الرميد ينادي بالتوفيق بين الإسلام وحقوق الإنسان

GMT 12:09 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

الدفاع الجديدي يتطلع للتألق مع الجزائري عبد القادر عمراني

GMT 12:05 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عمر بلمير يتخلى عن شقيقته في أول أغنية "راي"

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 12:22 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

شركة "مصر للطيران" تستعد لاستقبال 33 طائرة جديدة

GMT 08:59 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

"شيوكو" أصغر الجزر الرئيسية الأربع في اليابان

GMT 00:19 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

نفيديا تُعلن عن أول شاشة 360Hz

GMT 17:16 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

البرازيلي أليسون أفضل حارس في استفتاء الكرة الذهبية 2019

GMT 02:01 2019 الأحد ,03 آذار/ مارس

ديكورات غرف نوم أبناء النجمات

GMT 15:14 2019 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

أنباء عن زيارة الملك محمد السادس لمراكش الثلاثاء

GMT 18:54 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

تعرّف على المُخدر الذي استخدمه راقي بركان للايقاع بضحاياه

GMT 14:29 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على أجمل ديكورات الجبس للمجالس داخل منزلك

GMT 04:16 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

أم تستفيق بين أحضان طفلها بعد 23 يومًا من الغيبوبة

GMT 09:08 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

5000 بحيرة في النمسا تتقاسم الجمال الطبيعي والسُياح
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya