شبيبة البيجيدي تكشف موقفها من دعم سعد الدين العثماني
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

شبيبة البيجيدي تكشف موقفها من دعم سعد الدين العثماني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شبيبة البيجيدي تكشف موقفها من دعم سعد الدين العثماني

شبيبة البيجيدي تكشف موقفها من دعم العثماني
الرباط - المغرب اليوم

خرجت شبيبة البيجيدي، بـ"نداء الدار البيضاء"، اعتبرت فيه أن موقعها الطبيعي والمبدئي هو مساندة حكومة سعد الدين العثماني والدفاع عن منجزاتها وذلك بعد انتهاء فعاليات الملتقى الوطني الرابع عشر لشبيبة العدالة والتنمية، المنعقد الأسبوع الماضي في الدار البيضاء .   

وأكّد النداء أن هذا الموقف يتناسب مع اصطفافها اللامشروط بالإضافة إلى تطلعات المغاربة في صون الكرامة وتحقيق شروط العيش الكريم في جميع القطاعات، مع ما يتطلبه ذلك من التعاطي الفعال مع مطالب الشعب المغربي بشأن الفصل بين الثروة والسلطة .  

ولم تفوّت شبيبة البيجيدي الفرصة للحديث في النداء المذكور ،عن الوضع الداخلي  المتدهور ودورهم، وذلك في خضم المشاكل الداخلية التي يعرفها الحزب والتي قد تعصف بكيانه خاصة بعد الإعفاء الذي طال عبد الإله ابن كيران من رئاسة الحكومة وإبعاد من الأمانة العامة ،حيث أكدت شبيبة البيجيدي في "نداء الدار البيصاء"، أن الملتقى الوطني شكّل فرصة للتعبير عن انخراطهم بشكل واع ومسؤول في التداول في القضايا الداخلية بنفس إيجابي ومنظور مستقبلي، ومثل مناسبة للإسهام في الحوار الوطني الذي أطلقه الحزب، وبوابة للانخراط الجماعي في إنجاحه بما يعزز وحدة الصف الداخلي ويقوي حضور حزب العدالة والتنمية في الساحة السياسية والمجتمعية، ويعزز الدينامية التي أطلقتها حكومة عبد الاله بنكيران بعد دستور 2011 .

وأكدت شبيبة العدالة والتنمية في النداء، أن أحد المداخل الكبرى لتنزيل نموذج تنموي وطني قادر على تدارك الخصاص االجتماعي، وعلى تحقيق العدالة االجتماعية والمجالية، هو اإلصالح االقتصادي، بما يقتضيه ذلك من القطع النهائي مع الريع كمنطق في التدبير، ومحاربة االحتكار والفساد والصفقات المشبوهة، والفصل بين السلطة والمال، وجعل أفق القوانين والتشريعات والسياسات الضريبية هو خدمة المصلحة العامة للمواطنين المغاربة ال مصلحة بعض الأفراد واللوبيات، وتشجيع الاستثمار الوطني والأجنبي بإقرار اقتصاد تنافسي حقيقي شفاف وغير متحكم فيه، من أجل تدارك المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية المقلقة وتذبذب معدالت النمو، التضخم، وارتفاع المديونية، ضعف القدرة الشرائية للمواطنين ، ارتفاع مؤشرات الفقر والبطالة .

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شبيبة البيجيدي تكشف موقفها من دعم سعد الدين العثماني شبيبة البيجيدي تكشف موقفها من دعم سعد الدين العثماني



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 05:12 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

ارفعوا أياديكم عن محمد صلاح

GMT 17:54 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

أهم فوائد عسل السدر لصحتك

GMT 07:25 2018 الإثنين ,14 أيار / مايو

" سما" تفتتح متجر جديد في دبي مول

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 10:51 2018 الخميس ,15 شباط / فبراير

عطور صيفية تعشقها النساء

GMT 12:03 2018 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

صحافي إنجليزي يعلن أن صلاح أفضل من توريس

GMT 23:36 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

توقيف ممرضتین لتصويرهن شخص مُسن وهو يُمارس العادة السرية

GMT 13:51 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

قصات رالف أند روسو تعرض قصات من وحي الأميرات

GMT 16:31 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

المغرب يفتح أسواقه أمام لحوم البقر الروسية

GMT 07:07 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

نجوم السينما العالمية يحصلون على جائزة الكريستال في دافوس

GMT 14:24 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في قضية "بيدوفيل فاس" بعد صدور نتائج التحاليل
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya