برنامج مشارف يحاور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

برنامج مشارف يحاور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - برنامج مشارف يحاور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية

الرباط - وكالات

كيف كانت علاقة المغاربة مع الكتب وخزائن الكتب عبر تاريخ الدولة المغربية؟ هل يمكن أن نضع اليوم تاريخا للمكتبة المغربية، خصوصا وأن البحث في المكتبات لم يكن من أولويات المؤرخين القدامى؟ ولماذا ظل سلاطين المغرب منذ زمن المرابطين يُراوحون ما بين الشغف بالكتاب ومُخاصَمته؟ ما بين تثمينه وإحراقه؟ لماذا، رغم كل جهود المغرب الدبلوماسية منذ عصر السعديين حتى محاولات بعض الملوك العلويين، ما زلنا بعيدين عن استرداد مكتبة زيدان، هذا الإرث المغربي الذي قُرصِن من عرض البحر؟ هل من سبيلٍ لاستعادة هذه المكتبة الباذخة التي ورثها زيدان عن والده أحمد المنصور الذهبي  قبل أن تُسرَق في عرض البحر لتصير اليوم إرثا إسبانيا يحتضنه دير الأسكوريال؟     أيضا ما الموقع الذي تحتله الخزانة في مغرب اليوم؟ وماذا عن الخزانة الحسنية التي تعتبر من أغنى المكتبات الخاصة في الغرب الإسلامي وتضم عددا كبيرا من النفائس والمخطوطات النادرة؟ ماذا عن ذخائر هذه المعلمة؟ لكن، لماذا لم ترْقَ وتيرةُ التحقيق في بلادنا إلى المستوى المطلوب رغم أن خزائن المغرب العامة والخاصة زاخرة بنفائس التراث؟     هذا غيض فقط من فيض الأسئلة التي سيطرحها ياسين عدنان في حلقة جديدة من مشارف على العلامة المحقق الدكتور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية بالرباط، خريج المدرسة الوطنية العليا لعلوم المكتبات بباريس الحاصل على الدكتوراه من الجامعة الفرنسية، المرجع في تاريخ المكتبات وبنية خزانات الكتب في المغرب، وأحد عُمداء التحقيق وعلم المخطوطات في العالم العربي.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برنامج مشارف يحاور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية برنامج مشارف يحاور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 22:54 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

أمزال يعترف بوجود حالة تنافي لدى بعض أعضاء أندية الشطرنج

GMT 07:59 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تدعو قطر لحضور قمة مجلس التعاون الخليجي المرتقبة

GMT 03:09 2015 الجمعة ,23 تشرين الأول / أكتوبر

شارلوت هوكينز تكشف عن حقيقة المجاعة المهلكة في ملاوي

GMT 05:53 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فايج أحمد يشتهر بتصميم سجاد سحري لتزيين الجدران

GMT 02:17 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الدرّاجة آنا ميريس أسطورة سباق الدرجات الأسترالية تعتزل

GMT 16:50 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

ماهى أهمية المدرسة وفوائدها بالنسبة للطفل؟
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya