حذف حقيبة أفيلال يهدّد بتفجير الأغلبية الحكومية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

حذف حقيبة أفيلال يهدّد بتفجير الأغلبية الحكومية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حذف حقيبة أفيلال يهدّد بتفجير الأغلبية الحكومية

الوزير المنتدب المكلف بالماء شرفات أفيلال
الرباط - المغرب اليوم

نستهل جولتنا في رصيف الصحافة لنهاية الأسبوع من جريدة "المساء"، التي خصصت واجهة صفحتها الأولى لتداعيات حذف كتابة الدولة المكلفة بالماء، التي كانت تتولاها شرفات أفيلال، المنتمية إلى حزب التقدم والاشتراكية، على تماسك حكومة سعد الدين العثماني، حيث أوردت أن "إزاحة أفيلال تهدد بتفجير الأغلبية الحكومية".

ونقلت يومية "المساء" عن محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، قوله إن سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، لم يستشره أو يخبره مسبقا بمقترح حذف كتابة الدولة المكلفة بالماء من الهيكلة الحكومية، وأكد بنعبد الله أن حزبه سيجتمع بداية الأسبوع المقبل من أجل مناقشة سحب كتابة الدولة المكلفة بالماء منه.

في خبر آخر، أوردت جريدة "المساء" أن العصابة التي نفذت هجوما استهدف مقهى لاكريم وسط مدينة مراكش، وأودى بحياة شاب، ما زالت مستمرة في تصفية حساباتها مع عصابات أخرى مناوئة لها، هذه المرة في إسبانيا، حيث عملت على تفجير سيارة مرقمة بالمغرب في مدينة ماربيا، مستهدفة مغاربة المهجر.

وأوردت الجريدة ذاتها أن عمليات التهريب الدولي للمخدرات بين المغرب وإسبانيا وعدد من الدول الأخرى كان من مخلفاتها مقتل طالب طب مغربي عن طريق الخطأ خلال استهداف مقهى لاكريم بمراكش، وتفجير سيارة بماربيا الإسبانية، وهو الحادث الذي لم يخلف ضحايا.

وفي خبر آخر، أفادت "المساء" نقلا عن مصدر إخباري إسرائيلي الثلاثاء الماضي، بأن زعيم حزب العمل الإسرائيلي المعارض "إفي غباي" سافر مع أسرته إلى المغرب، حيث "أرض الجذور" لقضاء العطلة الصيفية، لكن من دون أن يحدد بالضبط تاريخها.

ونقل موقع "المصدر" الناطق بالعربية والمعروف بقربه من الخارجية الإسرائيلية عن غباي قوله للتلفزيون العبري، إنه شعر برغبة قوية لزيارة القرية التي يتحدر منها والده في المغرب، لكنه تعرض "لمشكلة، لأن موقع القرية صغير جدا وبعيد، ولم يظهر أبدا في خرائط محرك غوغل".

وتطرقت جريدة أخبار اليوم إلى موضوع قانون الخدمة العسكرية، مبينة أن المجلس الوطني لحقوق الإنسان، توصل بنص مشروع القانون بعد مصادقة المجلس الوزاري عليه، وذلك من أجل الإطلاع عليه ودراسته.

وأكدت مصادر الجريدة، أن المجلس يستعد لإبداء الرأي فيه خلال عرضه على البرلمان للمصادقة عليه. ويثير هذا النص أسئلة حقوقية ويواجه انتقادات من منظمات حقوقية مدنية، خاصة أنه يتبنى الإجبارية.

وأوضحت الصحيفة أن المجلس الوطني سيعبر عن موقفه من المشروع بعد دراسة ضمانات حقوق الإنسان فيه والمساواة في ولوج الخدمة لتفادي الطريقة التي كان يطبق بها التجنيد في السنوات الماضية دون مراعاة جوانب حقوقية.

جريدة "العلم" أفردت الموضوع الرئيسي لعدد نهاية الأسبوع للعجز الذي يعرفه الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، حيث أوردت أن الصندوق المكلف بتدبير تقاعد عمال القطاع الخاص يعيش أوضاعا تنذر بدق ناقوس الخطر، حيث إن 50 في المائة من الأجراء لا يصلون إلى الحد الأدنى للأجور.

وعادت الجريدة ذاتها إلى موضوع العفو الملكي الذي شمل 188 من المعتقلين على خلفية الاحتجاجات التي شهدتها منطقة الريف، معتبرة أن هذا العفو يفتح آمالا لتسوية ملف المعتقلين على خلفية تلك الأحداث.

وإلى جريدة "الأحداث المغربية"، التي أوردت ضمن صفحتها الأولى أن السلطات الأمنية من درك ملكي وأمن وطني وكذا السلطات المحلية في مدينة القصر الكبير عاشت استنفارا كبيرا، مساء ثاني أيام عيد الأضحى، على مستوى محطة القطار، من أجل ضبط وإيقاف عشرات المهاجرين السريين، القادمين من إفريقيا جنوب الصحراء، المتوجهين إلى مدينة طنجة.

ونقلت الجريدة عن مصادرها أن اتصالا من والي أمن تطوان برئيس مفوضية الأمن بالقصر الكبير، كان السبب في حالة الاستنفار التي شهدتها المدينة مساء أول أمس، حيث أخبر والي الأمن مسؤول المفوضية بوجود عشرات المهاجرين السريين على متن القطار الرابط بين الدار البيضاء والقصر الكبير.

وحسب ما نقلته الجريدة ذاتها، فقد أسفرت عملية استنفار مختلف الأجهزة الأمنية بالقصر الكبير، والتي تمت على الساعة السابعة من مساء أمس الخميس، عن اعتقال 60 مهاجرا؛ ضمنهم 34 من الذكور، و24 من الإناث، واثنان من الأطفال الرضع.

أما جريدة الاتحاد الاشتراكي، فقد كتبت بأن "المغاربة على رأس المهاجرين في فرنسا لأسباب اقتصادية"، إذ أوردت أن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، ذكرت بأن المغاربة يتصدرون المهاجرين الذين وصلوا إلى فرنسا لدواعي اقتصادية.

وأشار المصدر نفسه، أن تقريرا حول "توظيف العمال المهاجرين: فرنسا 2017"، أوضحت خلاله المنظمة أنه من بين 258 ألفا و900 مهاجر دائم دخلوا إلى فرنسا في 2016، من بين هؤلاء 10.8 في المائة وصلوا في إطار الهجرة الاقتصادية، مقابل 38 في المائة من المهاجرين في إطار عائلي.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حذف حقيبة أفيلال يهدّد بتفجير الأغلبية الحكومية حذف حقيبة أفيلال يهدّد بتفجير الأغلبية الحكومية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 05:12 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

ارفعوا أياديكم عن محمد صلاح

GMT 17:54 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

أهم فوائد عسل السدر لصحتك

GMT 07:25 2018 الإثنين ,14 أيار / مايو

" سما" تفتتح متجر جديد في دبي مول

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 10:51 2018 الخميس ,15 شباط / فبراير

عطور صيفية تعشقها النساء

GMT 12:03 2018 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

صحافي إنجليزي يعلن أن صلاح أفضل من توريس

GMT 23:36 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

توقيف ممرضتین لتصويرهن شخص مُسن وهو يُمارس العادة السرية

GMT 13:51 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

قصات رالف أند روسو تعرض قصات من وحي الأميرات

GMT 16:31 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

المغرب يفتح أسواقه أمام لحوم البقر الروسية

GMT 07:07 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

نجوم السينما العالمية يحصلون على جائزة الكريستال في دافوس

GMT 14:24 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في قضية "بيدوفيل فاس" بعد صدور نتائج التحاليل
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya