إيهاب توفيق يؤكد تعرض مصر لحملة مخططة لضرب استقرارها
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أوضح لـ "المغرب اليوم" أن ألبومه سيلقى إعجاب الجمهور

إيهاب توفيق يؤكد تعرض مصر لحملة مخططة لضرب استقرارها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إيهاب توفيق يؤكد تعرض مصر لحملة مخططة لضرب استقرارها

إيهاب توفيق
القاهرة – محمود الرفاعي

أكد المطرب المصري إيهاب توفيق، بأن مصر تتعرض حاليا لحملة ممنهجة من بعض الدول الخارجية من أجل ضرب الاستقرار والأمان الذي يعيش فيه المصريين خلال الفترة الأخيرة، خصوصًا من بعد تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي لمنصب رئاسة الجمهورية.
 
وأوضح إيهاب في تصريحات إلى "المغرب اليوم" أن "مصر كانت تنعم بالهدوء والاستقرار، ولكن خلال الفترة الأخيرة أصبحت هناك حملات ممنهجة لضرب استقرار مصر سياحيًا واقتصاديًا، ففي وقت ما وجدنا أن هناك حملة لإحداث فتنة طائفية بين المسلمين والمسيحيين وحينما تهدأ نجد حملة أخرى انطلقت لإشعال مصر بعمل فتن بين الشيعة والسنة وهدفها ضرب الإسلام". مضيفًا "ومؤخرًا نرى طائرة تسقط في مصر، ونجد حكومات دول خارجية تطلب سحب رعاياها من اجل ضرب السياحة المصرية واسقاط مصر".
 
وعن انضمام لمبادرة نقابة الموسيقيين، رد قائلًا "من جانبي، سأنضم في أي عمل وطني يكون في صالح مصر ولن أتقاضى عنه أي أجر لي، ولذلك ليس من الضروري ان يتحدث معي هاني شاكر او نقابة الموسيقيين، فنحن جميعا هدفنا واحد هو إعادة مصر الى مكانتها الطبيعية، والتأكيد بان مصر امانة، ولذلك كل الفنانين الوطنيين الذين يحبون مصر سيذهبون الى شرم الشيخ من أجل تنشيط السياحة ولذلك فالنهاية الجميع سيتقابل هناك، فالفنان الوطني لن ينتظر مكالمات. وأحب أن أحيي هاني شاكر على المبادرة لأنه كان من أوائل الناس التي خرجت في وسائل الاعلام وطلبت الجميع بالالتفاف حول مصر".
 
وقال حول ضمه لأغانٍ وطنية في البومه الجديد، "هي فكرة ليست بسيئة خاصة وانني قدمت خلال مسيرتي الفنية عدد كبير من الاغان الوطنية، فربما افكر فيها خلال الفترة المقبلة، ولكن معظم هذه الأغاني متاحة على قنوات "اليوتيوب" والمواقع الفنية، كما ان عملية طرح وإنتاج الالبومات في الوقت الحالي أصبحت باهظة وليس بقليلة كما ان القرصنة قضت تمامًا عن طرح الالبومات، فبمجرد ان تطرح البومك في الأسواق لا يمر اكثر من ساعة وتجد العمل بالكامل مسرب على موقع الانترنت، فحينما يتم حل موضوع القرصنة، او تقليصها سينعم المجال الغنائي كثيرًا وستزدهر الصناعة وتعود الى رونقها مرة اخرى.
 
وأوضح إيهاب توفيق بخصوص تفاصيل البومه الجديد، "الألبوم سيكون عند حسن ظن جمهوري، لأنني وأنا أسجل أغنياته وضعت في مخيلتي مدى تأخري عنهم ولذلك أحببت ان اضع كل خبرتي في الأغنيات وأن أقدم أشكال وكلمات مختلفة، وأتعاون من خلاله مع عدد كبير من خيرة وأفضل شعراء وملحني وموزعي مصر، ولكن أعفيني من ذكر أي أسم منهم نظرًا لان العمل يتضمن عشرات الأسماء ولا أحب ان أذكر أسم شخص منهم وأن أنسى الباقي، والالبوم سيتضمن عدد كبير من الأغنيات، من بينهم أغنيات "فرصة ما بتجيش"، و"هلبدلك"، و"مفيش بعيد على ربنا"، و"عيش بقى"، و"36 حتة"، و"لكل خاين نهاية" ،و"عمري ما انسي" و"ان شاء الله تحبني"".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إيهاب توفيق يؤكد تعرض مصر لحملة مخططة لضرب استقرارها إيهاب توفيق يؤكد تعرض مصر لحملة مخططة لضرب استقرارها



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 20:29 2016 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

3 وصفات طبيعية لإزالة "الزوائد الجلدية"

GMT 07:53 2015 الجمعة ,02 تشرين الأول / أكتوبر

برمجة مسلسل "مقطوع من شجرة" للموسم الثاني على التوالي

GMT 01:37 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

مصمّمة الأزياء نهى المنسي تعلن تصميمها مجموعة الشتاء 2016

GMT 06:53 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في برشيد

GMT 23:44 2017 الخميس ,19 كانون الثاني / يناير

وظائف شاغرة للأطباء في كليات الدوادمي والباحة

GMT 09:20 2014 السبت ,13 كانون الأول / ديسمبر

الفرد البدين يفقد 8 سنوات من عمره
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya