عاصي الحلاني يشجع تطوير وزيادة برامج المواهب الغنائية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

كشف لـ"المغرب اليوم" سر مشاركته في مسلسل "العراب"

عاصي الحلاني يشجع تطوير وزيادة برامج المواهب الغنائية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عاصي الحلاني يشجع تطوير وزيادة برامج المواهب الغنائية

المطرب اللبناني عاصي الحلاني
القاهرة – محمود الرفاعي

أعرب المطرب اللبناني عاصي الحلاني عن سعادته البالغة لنجاح دوره في بطولة مسلسل "العراب" الذي عرض على أكثر من شاشة فضائية عربية خلال شهر رمضان المبارك.

وأوضح الحلاني في مقابلة مع "المغرب اليوم"، أن سر مشاركته في العمل يكمن في قصته المميزة، مبينًا أنها "مقتبسة من رواية The Godfather الشهيرة التي فازت بجوائز عدة"، وأضاف "أنا من محبي أجزاء هذه الرواية جميعها، وعندما عرضت علي أحببت الموضوع بشكل عام، وكذلك الشخصية التي أقدمها".

وأضاف "أرى أن كل شيء جميل في وقته، فقد عرض علي منذ أعوام خوض تجربة التمثيل، سواء في الدراما أو في السينما، لكني أعتبر أن هذا التأخير كان لمصلحتي"، موضحًا "لا أنكر أن المسؤولية والخوف والقلق كانوا أكبر عائق أمامي، سواء كان في الدراما أو غيرها، لأن أي عمل فني أقدمه لجمهوري أشعر دائما بقلق تجاه رد فعله تجاهه". 

وبيّن "استعنت بأساتذة متخصصين لمساعدتي في كواليس التمثيل، بالإضافة إلى أن لدي خلفية مسبقة من الأعمال المسرحية التي قدمتها في بعلبك، وأيام صلاح الدين، وأصبحت لدي خبرة كبيرة في المسرح والتمثيل رغم صعوبته، وشخصيتي في المسلسل ابن العراب الكبير، وأظهر فيها بشكل عنيف وقاسي".

وكشف الحلاني أن  لديه عددًا كبيرًا من العروض لتكرار تجربة التمثيل، مضيفًا "لكني لم أحدد بعد مشواري وطريقي الفني، فأنا مطرب في المقام الأول، هدفي دائما هو إسعاد جمهوري الذي يحب صوتي، ولكن في حالة إيجاد النص الجيد والمناسب سأعمل على دراسته جيدا قبل الموافقة"

وأعلن أنه بدأ في التحضير للموسم الثالث من برنامج المواهب الغنائية "ذا فويس"، حيث انه أحد أعضاء لجنة التحكيم مع شيرين عبد الوهاب وكاظم الساهر وصابر الرباعي.

وأشار إلى أن "مسابقات المواهب الغنائية تقدم الفرصة لأصحاب الأصوات الذهبية التي لا تستطيع اقتحام عالم الفن بنفسها، أن تصل إلى النجاح والغناء، لكن على المتسابق الاجتهاد، فالموهبة توجب عليك أن تبحث وأن تجتهد وتسعى لتقدم أعمال جيدة، وأنا أرى أن هذه البرامج متميزة وجيدة ويجب أن تزداد خلال الفترة المقبلة فنحن دائمًا في حاجة إلى تلك المواهب".

ورد على انتقادات البعض لهذه البرامج، قائلا "أنا أحترم جميع الآراء، ولكن لابد أن نعطي الفرصة للمتسابقين لكي يقدموا مواهبهم، وهذه البرامج هي أعمال دولية وليست محلية فنحن لم نبتكرها فهي ظهرت في كل بلدان العالم، ولو كانت ظاهرة ليست بطبيعية، لم تكن لتنتشر بكل هذا النجاح، فنحن نقدم برنامج جميل ومواهب وأصوات جميلة".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عاصي الحلاني يشجع تطوير وزيادة برامج المواهب الغنائية عاصي الحلاني يشجع تطوير وزيادة برامج المواهب الغنائية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 17:57 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

تصميم تمثال "للفرعون" محمد صلاح في أشهر متاحف العالم

GMT 06:36 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

أزياء Moncler لربيع وصيف 2018 شفافة ومليئة بالأزهار

GMT 19:33 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

دار ريم عكرا تطلق فساتين زفاف مميزة التصميم لخريف 2018

GMT 16:12 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

"الأوقاف"المغربية تُعلن عن مراقبة الهلال الخميس

GMT 19:55 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الصين تنير شوارعها بضوء قمر حقيقي وأخر اصطناعي

GMT 15:00 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

سوق "الذبان" يتحوّل إلى قبلة الفقراء و المهمشين فى مراكش

GMT 09:37 2018 الأربعاء ,15 آب / أغسطس

طرق جديدة ومختلفة لتجديد ديكور حفلات الزفاف

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya