لا أعرف المجاملة مهما كانت النتائج
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الفنانة مريم حسن لـ"المغرب اليوم":

لا أعرف المجاملة مهما كانت النتائج

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لا أعرف المجاملة مهما كانت النتائج

الفنانة مريم حسن
القاهرة ـ مصطفى القياس

أكّدت الفنانة مريم حسن أنها صريحة إلى أبعد الحدود، وتعتبر هذه الصفة من أفضل مميزاتها.
وأضافت مريم، فى حديث إلى "المغرب اليوم"، "أنا صريحة جدًا، ولا أعرف المُجاملة، مهما كانت نتيجة صراحتي".
وتابعت "أعرف أنَّ الصراحة قد تخلق أحيانًا حالة عدائية مع الآخرين، وقد تُغضب البعض، ولكن صراحتي ليست عيبًا، ولا أعتبرها خصلة سيئة في حقي، ولكنها دليل أنيّ أبدي ما أفكّر فيه".
وأردفت "أمتلك قلبًا طيبًا، وشخصية اجتماعية، ولكن أكثر ما بي من عيوب أنني عصبية إلى أبعد الحدود، ولكنني أسعى لتغيير هذه الصفة".
وأشارت مريم إلى أنها "لم توقع على أيّ أعمال فنية جديدة"، مبيّنة أنها "تنتظر السيناريو المُناسب الذي يُغيّر حفيظتها للعمل فيه".
وأبرزت "لا أحب الظهور المُتكرر دون جدوى، فظهوري مُرتبط بالسيناريو المميز والعمل الجيد الذي يعيش في وجدان الجمهور، حتى بعد انتهاء عرضه".
وفي شأن عدم مُشاركتها في دراما رمضان الماضي، بيّنت مريم أنَّ "ذلك يعود لعدم وجود عمل مُناسب من بين الأعمال التي عُرضت عليّ".
وكشفت أنها "تعكف على قراءة عدد من السيناريوهات، وتُعلن عنها بمجرد التعاقد عليها والدخول في خطوة جدية".
وتمنّت مريم، في ختام حديثها إلى "المغرب اليوم"، "عودة الروح للعمل الفني، وانتعاش دور السينما"، مشيرة إلى أنَّ "الأعمال السينمائية الأخيرة شجّعت الكثير من النجوم على العودة إلى الفن السابع".

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا أعرف المجاملة مهما كانت النتائج لا أعرف المجاملة مهما كانت النتائج



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya