شخصيَّة شمس تحتاج مني مجهودًا نفسيًا وبدنيًا
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

ليلى علوي لـ"المغرب اليوم":

شخصيَّة "شمس" تحتاج مني مجهودًا نفسيًا وبدنيًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شخصيَّة

الفنانة ليلى علوي
القاهرة - شيماء مكاوي

كَشَفَت الفنانة ليلى علوي في حديث خاص إلى "المغرب اليوم" أنها متفائلة كثيرًا بمسلسل "شمس" الذي ستُقدمه في شهر رمضان، وتحدثت عن العمل قائلة: شخصية "شمس" احتاجت مني مجهودًا نفسيًا وبدنيًا كثيرًا للغاية، وكنت في كل يوم أذهب للتصوير أجلس لساعات من أجل أن أُجهِّز نفسي لتقديم المشهد بنجاح، فهي شخصية مركبة وفريدة من نوعها وستفاجئ الجمهور، فيما أعلنت: "حال السينما هو الذي جعلني أبتعد قليلاً، ولكنني سأعود قريبا للسينما لأنني أفتقدتها كثيرًا".
وأكّدت: "أنا متفائلة كثيرًا بهذا العمل خاصة أنني لم أقدم تلك الشخصية من قبلُ".
وعن استمرار تقديمها للأدوار الرومانسية أوضحت: "عشق تلك النوعية من الأدوار لأن الجمهور يميل إلى أن يشاهدها، فما زال المشاهد مرتبطًا كثيرًا بمسلسل " فرح ليلى " حتى الآن بسبب تقديمه لجانب من الرومانسية التي مست قلوب المشاهدين، لذا انا اعشق تقديم تلك النوعية من الأدوار.
وعن اشتراك الفنان القدير جميل راتب في مسلسل "شمس" أعلنت: "شرفني باشتراكه في العمل معي في هذا العمل فهو فنان جميل، وشخصية رائعة، والعمل معه ممتع للغاية".
وعن استمرار تقديمها للوجوه الجديدة من خلال مسلسلاتها بيّنت: "بالفعل اتعمد فعل ذلك فأنا كنت مثلهم يومًا، ووقف بجواري كثيرون من أجل تقديم موهبتي للمشاهدين، فما المانع من وقوفي بجوارهم من أجل إظهار موهبتهم للمشاهد".
وعن كثرة الأعمال التي تُعرض في شهر رمضان أوضحت: "كثرة المسلسلات الدرامية في موسم شهر رمضان امر طبيعي، لانه في ذلك الوقت تجتمع العائلات والاسر في هذا الشهر الكريم، لذا فالموسم الرمضاني موسم جيد لعرض الاعمال الدرامية وتسويقها .
وعن ظلم بعض الأعمال بسبب كثرتها ازدحامها في شهر واحد هو شهر رمضان أكدت ذلك وقالت: "نعم فهناك للأسف كثير من الأعمال تتعرض للظلم في العرض أثناء شهر رمضان، ولكن بعد انتهاء الموسم تلقى إعجابا من المشاهدين فالمشاهد لم يتوقف عن المشاهدة خلال العام كله".
وبشأن انتشار المسلسلات التركية وسيطرتها على المشاهدين لفتَتَ إلى أن: "المسلسلات التركية لم تنتشر فقط بل المسلسلات السورية والسعودية أيضًا، ولكل نوع من تلك الأعمال مشاهدون خاصون به، وانا لا اعارض ذلك لكن الأعمال المصرية لها ايضا جمهور عريض من المشاهدين".
وبخصوص توقفها عن تقديم مسلسلات من جزأين كل جزء 15 حلقة أشارت: "توقفت عن ذلك بسبب الانتاج، فتلك النوعية من الأعمال تحتاج إلي إنتاج ضخم، كما أن الورق يفرض علي تقديم عمل واحد من 30 حلقة، وانا اتمنى تقديم عملين في شهر واحد، فتلك الفكرة نجحت كثيرًا، واتمنى تكرارها مرة أخرى".
وعن تعاملها للمرة الثانية على التوالي مع المخرج خالد الحجر أكّدت: "لم نتعمد فعل هذا ولكنني سعيدة جدًا بذلك، فعندما بدأنا التصوير لم نأخذ وقتًا طويلاً في تصوير المشاهد لأنني اعتدت على أسلوبه وطريقته، وفي ما بيننا كمياء في التعامل جعلتنا نعمل معًا في مناخ من الود والراحة".
وعن توقّفها عن تقديم أعمال سينمائية أعلنت: "حال السينما هو الذي جعلني أبتعد قليلاً، ولكنني سأعود قريبا للسينما لأنني أفتقدتها كثيرًا".
وعن كيفية قضائها لشهر رمضان أوضحت: "أقضي شهر رمضان مع أسرتي، وآخذ راحة بعد ضغط التصوير وضغط العمل الذي دام لأيام وشهور كثيرة".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شخصيَّة شمس تحتاج مني مجهودًا نفسيًا وبدنيًا شخصيَّة شمس تحتاج مني مجهودًا نفسيًا وبدنيًا



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya