فيلم كازانيكرا علمني أبجديات السينما
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الممثل عمر لطفي لـ"المغرب اليوم":

فيلم "كازانيكرا" علمني أبجديات السينما

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فيلم

الممثل المغربي عمر لطفي
الدارالبيضاء - شيماء عبد اللطيف

أكّد الممثل المغربي عمر لطفي أنَّ العمل مع فنانين شباب يحقق انسجاماً أكبر ، خصوصاً أنَّ هناك تقارباً فكرياً بينهم، لافتًا إلى أنَّ الشهرة تسرق من الفنان حياته الطبيعيّة، إلا أنها في المغرب لا تفصله عن الجمهور.
وأوضح لطفي، في حديث إلى "المغرب اليوم"، أنَّ "المخرج نورالدين لخماري أتاح له فرصة العمل في السينما"، مشيرًا إلى أنّه "لم يعمل قبل تلك التجربة سوى على خشبة المسرح"، معتبرًا أنَّ "فيلم (كازانيكرا) مدرسة تخرج منها، وتعلّم فيها أبجديات الوقوف أمام الكاميرا، لاسيما أنَّ المخرج نور الدين الخماري منحني دورًا مهمًا في الفيلم، وهو ما أبرز ثقته في الشباب، إذ أنَّ إسناده دورًا لممثل شاب، كان مخاطرة، لكنها تبقى مسألة اختيار، مرتبطة بذكاء المخرج، وثقته في اختياراته وأفكاره".
وبيّن الممثل المغربي الشاب أنَّ "الشهرة تجعل الفنان يعيش على نحو غير طبيعي، لكن في المغرب ليس إلى حد سلخه عن مجتمعه ليعيش في مستوى عال"، مشيرًا إلى أنَّ "الفنان المغربي لم ينفصل عن الجمهور، لأنه لا يعيش في مستوى نجوم ومشاهير العالم، الذي يبعدهم عن الجمهور الشعبي".
وكشف عمر لطفي عن أنَّ "ارتباطه بالممثلة فرح الفاسي جاء بعدما التقاها في العمل السينمائي (الطفل الشيخ)، لمخرجه حميد بناني، الذي لم يخرج بعد إلى القاعات، وكان تصويره ما بين 2010 و2011"، موضحًا أنّه "بعد نهاية العمل بدأت العلاقة بينهما تتطوّر".
يذكر أنَّ عمر لطفي يعدُّ من جيل الممثلين المغاربة الشباب، الذين لفتوا الأنظار إليهم أخيرًا، بفضل مشاركات نوعية في أعمال سينمائية، كان أبرزها فيلم "كازانيكرا".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيلم كازانيكرا علمني أبجديات السينما فيلم كازانيكرا علمني أبجديات السينما



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya