النظر إلى وجه الشخص من أصول إجابة الأسئلة على الفضولين
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

النظر إلى وجه الشخص من أصول إجابة الأسئلة على الفضولين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - النظر إلى وجه الشخص من أصول إجابة الأسئلة على الفضولين

النظر إلى وجه الشخص
القاهرة - شيماء مكاوي

يعد الفضول ضد الاتيكيت، وهو أحيانًا مصدر إزعاج للآخرين، خصوصًا عندما يسألون عن الأمور الشخصيَّة، ولتفادي الرد على ما لا يراد الإفصاح عنه، يمكن اتّباع الإرشادات التالية :

من بين الأسئلة المُحرجة، التي يُمكن أن توجَّه إلى المرأة أو الرجل، والتي تصعب الإجابة عليها بصراحة، هي تلك المُتعلِّقة بالعمر أو الراتب الشهري أو الوزن، فضلًا عن الاستفسار عن أسباب عدم الزواج أو الإنجاب أو الطلاق أو المرض... ومن غير اللائق بالطبع توجيه أسئلة مماثلة، لدورها في إحراج الآخرين. كما أن الإجابات عنها غالبًا ما تكون مُبهمة.

عمومًا، عندما نُسأل عن أمور شخصيَّة، يقضي الـ"اتيكيت"، بـ:

النظر إلى وجه السائل، مع العدِّ إلى العشرة قبل الإجابة، ما يدفع الثاني بالامتناع عن توجيه سؤال آخر من هذا النوع.

 الردّ على السؤال بسؤال آخر. مثلًا: عند سؤال أحدهم عن سبب الطلاق، يمكن الردّ بالآتي: "هل مررت بهذه التجربة، أيضًا؟"، إشارة إلى أنه لا يجب الردَّ على سؤال بسؤال، إلّا في حال عدم الرغبة بالإجابة.

 تجنُّب الردّ على السؤال بقول: "لا أرغب في التحدُّث بهذا الموضوع"، بل الانتقال مباشرةً إلى حديث آخر، من دون أن نجرح السائل. علمًا بأنَّه يُفضَّل التعاطي مع المتطفِّلين بأنّ حشريتهم نابعة عن حسن نيَّة.

 تغيير الحديث، من دون الردِّ على السؤال.

 إشارة إلى أنه لا يجب التعاطي مع الحشريين بحشريَّة، إلا إذا كانوا من المقرَّبين لنا للغاية. كما يمكن الامتناع عن الإجابة في المرَّة الأولى، وممارسة الحشريَّة معهم في المرَّة الثانية، حتى يمتنعوا عن توجيه الأسئلة المحرجة. كما يصحُّ الرد بالسؤال الآتي: "لماذا تريد أن تعرف؟"، مع الالتزام بالصمت بعدها.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النظر إلى وجه الشخص من أصول إجابة الأسئلة على الفضولين النظر إلى وجه الشخص من أصول إجابة الأسئلة على الفضولين



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 03:11 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

مواصفات "بي ام دبليو M2 Competition Package" قبل الكشف عنها

GMT 23:11 2018 الإثنين ,09 إبريل / نيسان

"ملف المغرب 2026 "يحظى بدعم قوي من روسيا وفرنسا

GMT 00:22 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

أتلتيك بيلباو يدعم صفوفه من ريال سوسييداد بضم مارتينيز

GMT 14:33 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

الألوان المضيئة والبراقة موضة 2018

GMT 20:59 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

الفرقة الوطنية تدخل على خط اختلاس مليار و200 مليون سنتيم

GMT 13:58 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

ديون الرجاء في "الفيفا" تبلغ 600 ألف دولار

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تستخدم قناة "روسيا اليوم" للتأثير على الشعوب

GMT 01:55 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

حسنية أغادير يفرض التعادل على سريع وادي زم من دون أهداف

GMT 13:30 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسنية أغادير يلتحق بأسفي في صدارة البطولة الإحترافية

GMT 19:40 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

إعادة عرض مسلسل "الباقي من الزمن ساعة" على قناة "الصعيد"
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya