الاطلاع على الكتاب بأمانة وحيادية من أداب إتيكيت القراءة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الاطلاع على الكتاب بأمانة وحيادية من أداب إتيكيت القراءة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الاطلاع على الكتاب بأمانة وحيادية من أداب إتيكيت القراءة

إتيكيت القراءة
القاهرة ـ شيماء مكاوي

هناك مسؤولية تقع على عاتق القارئ، وهي أن تحاول قراءة الكتاب الذي بين يديك بأمانة وتجرد، وحيادية. وبذل مجهود حقيقي وصادق لفهم الفكرة، التي يحاول الكاتب إيصالها من خلال هذا الكتاب. وعلى القارئ أن يتحلى بالصبر وآداب الحوار والإنصات أيضاً.

وأن يقرأ الكتاب بتأني وإخلاص حتى النهاية. حتى يستطيع التحدث عنه وشرح فكرته أونقده. وبالنسبة للنقد هذا لا يعني أن يكون النقد دائمًا سلبياً، أي أن كلمة نقد تضم النقد الإيجابي أيضاً.

ولنكون قراء جيدين، من الضروري معرفة الفرق بين النقد والرأي الشخصي. ولكن قبل أن ننقد كتابًا، يجب أن نحاول أن نفهم مايقوله الكاتب في هذا الكتاب ولماذا يقوله؟ وبذلك نستطيع أن ننقد الكتاب بشكل صحيح. وذلك حتى وأن كان يخالف رأيًا في بعض النقاط. ومن المهم جداً أن نضع في الحسبان أننا لا نصبح مؤهلين لنقد كتاب ما بمجرد قرائته، وإنما بفهمه الجيد.

وإن قبول كل ما يكتبه الكاتب، من دون تفكير يعبر عن مدى سطحيه القارئ، وأيضًا عدم قبول كل مايكتبه الكاتب غير مقبول أيضاً. وبغض النظر عن موافقة القارئ للكاتب أو عدمها فإن قول الحقيقة هي الهدف والدافع الأول والأخير للنقد.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاطلاع على الكتاب بأمانة وحيادية من أداب إتيكيت القراءة الاطلاع على الكتاب بأمانة وحيادية من أداب إتيكيت القراءة



GMT 05:39 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

7 أصول تحوّل العتاب إلى مصارحة

GMT 21:06 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

10 أصول للتصرّف مع العاملة المنزليّة

GMT 19:46 2020 الأحد ,21 حزيران / يونيو

خبير إتيكيت توضح قواعد الاجتماعات الأون لاين

GMT 21:17 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

اتيكيت التعارف بين شخصين مع نادين ضاهر

GMT 20:26 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

قواعد اللباقة في حفلات الكوكتيل

GMT 14:22 2020 السبت ,16 أيار / مايو

الاقامه فى الفندق لها اصولها الخاصه

GMT 12:41 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

اتيكيت طلب الطعام فى المطعم

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 03:11 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

مواصفات "بي ام دبليو M2 Competition Package" قبل الكشف عنها

GMT 23:11 2018 الإثنين ,09 إبريل / نيسان

"ملف المغرب 2026 "يحظى بدعم قوي من روسيا وفرنسا

GMT 00:22 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

أتلتيك بيلباو يدعم صفوفه من ريال سوسييداد بضم مارتينيز

GMT 14:33 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

الألوان المضيئة والبراقة موضة 2018

GMT 20:59 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

الفرقة الوطنية تدخل على خط اختلاس مليار و200 مليون سنتيم

GMT 13:58 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

ديون الرجاء في "الفيفا" تبلغ 600 ألف دولار

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تستخدم قناة "روسيا اليوم" للتأثير على الشعوب

GMT 01:55 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

حسنية أغادير يفرض التعادل على سريع وادي زم من دون أهداف

GMT 13:30 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسنية أغادير يلتحق بأسفي في صدارة البطولة الإحترافية

GMT 19:40 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

إعادة عرض مسلسل "الباقي من الزمن ساعة" على قناة "الصعيد"
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya