عصام كمال يهدي تتويجه بـموروكو ميوزيك أوورد إلى الجمهور
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أكد لـ"المغرب اليوم" أنَّ أعماله تدعو إلى التعايش والسلام

عصام كمال يهدي تتويجه بـ"موروكو ميوزيك أوورد" إلى الجمهور

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عصام كمال يهدي تتويجه بـ

الفنان المغربي عصام كمال
الدار البيضاء- شيماء عبداللطيف

أبدى الفنان المغربي عصام كمال سعادته الكبيرة بتتويجه بجائزة "موروكو ميوزيك أوورد"، والتي اعتبرها فرصة لإبراز ميوله الفنية للجمهور المغربي، والجمع بين أطياف الصناعة الموسيقية في المملكة، مشيرًا إلى أن الجمهور المغربي له الفضل في نجاح أعماله الفنية سواءً القديمة أو الجديدة.

وأكد الفنان الشاب، في حواره مع موقع "المغرب اليوم"، حرصه منذ دخوله المجال الفني على العمل على الموسيقى المغربية وأداء ألوان متعددة منها، وذلك من خلال أسلوب مميز ومنفرد يثير اهتمام جمهوره العريض.

وأوضح كمال أن أعماله الفنية تحمل مجموعة من الرسائل؛ في مقدمتها الدعوة إلى التعايش بين الشعوب والسلام والحب مهما اختلفت الجنسيات والأفكار.

وأضاف أن نجاح أعماله يرجع إلى اختياره الصائب للكلمات والإيقاعات الشبابية التي يُدخلها على أغانيه، والتي تتماشى مع موجة الأغاني العصرية.

يذكر أن الفنان عصام كمال كان أحد عناصر فرقة "مازغان" سابقًا، واشتهر أخيرًا بأغنية "أبناء آدم"، و"دنيا" التي استخدمت في "جينيريك" المسلسل التلفزيوني "زينة" في رمضان الماضي.

كما سبق له أن تعامل مع الشاب خالد العام 2012 في أغنية "ديما لاباس"، التي تتعرض إلى قضية فتح الحدود بين المغرب والجزائر، وقبل ذلك في العام 2010 تعامل مع مجموعة عالمية تسمى "أوت لانديش" من الدنمارك في أغنية "أيلي يايلي" والتي تمزج "العيطة" بشكل جديد مع أسلوب هذه المجموعة الغنائي.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عصام كمال يهدي تتويجه بـموروكو ميوزيك أوورد إلى الجمهور عصام كمال يهدي تتويجه بـموروكو ميوزيك أوورد إلى الجمهور



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 06:09 2018 الخميس ,15 شباط / فبراير

بحث يؤكد أن صعود الدرج يُساعد على خفض ضغط الدم

GMT 08:11 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

دراسة جديدة تُوضّح سلوكيات روّاد "فيسبوك" و"تويتر"

GMT 04:24 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

الإصابات تضرب بعضًا من كبار اللاعبين في رياضة التنس

GMT 02:53 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

إنقاذ امرأة حامل ورضيعها في ظروف صعبة وسط الثلوج في إملشيل
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya