مفيدة شيحة تعلن أن الستات مايعرفوش يكدبوا له مذاق خاص
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

عبّرت لـ "المغرب اليوم" عن سعادتها بنجاح برنامجها

مفيدة شيحة تعلن أن "الستات مايعرفوش يكدبوا" له مذاق خاص

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مفيدة شيحة تعلن أن

الإعلامية مفيدة شيحة
القاهرة - سارة رفعت

كشفت الإعلامية مفيدة شيحة، عن سعادتها بنجاح برنامجها "الستات مايعرفوش يكدبوا"، مشيرة إلى أنها "قدمت العديد من البرامج، ولكن برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" ذو مذاق خاص بالنسبة لي، لأنه يناقش ويهتم بقضايا المرأة بالتحديد، إلى جانب بعض القضايا الأخرى المطروحة على الساحة الإعلامية".

وتحدّثت شيحة في مقابلة خاصّة مع "المغرب اليوم"، عن سر نجاح البرنامج واستمراره على مدار سنوات، بين مجموعة كبيرة من البرامج والإعلامين، موضحة أن السر يكمن في أن محتوى البرنامج يهم المواطن المصري البسيط، فالبرنامج يعرض هذه القضايا دون فلسفة من زميلتي الإعلامية منى عبد الغني أو سهير جودة، ولكن السمة الأساسية في البرنامج هي البساطة، كما أن البرنامج به فريق إعداد قوي، قادر على اختيار الموضوعات بدقة وكذلك الضيوف، وحول إمكانية تركها لقناة cbc في الوقت الحالي، أضافت أنها "لا أريد أن أترك القناة، فهي بالنسبة لي بمثابة بيتي الثاني، فلماذا أتركها إذن، وذلك رغم أنني أتلقى الكثير من العروض في قنوات أخرى، ولكني لا أرغب في ذلك خاصة أن البرنامج ناجح جدا، وإدارة القناة لا تبخل علينا بأي شيء".

وأكّدت شيحة أن البرامج السياسية لها متخصصين، فلا يمكن لأي إعلامي أن يقوم بتقديم برنامج سياسي، وإن فعل ذلك، سيكون فاشلًا، وهذا هي لا تريده، لأن كل منا له موهبة في جزئية معينة، وبالتالي لا يمكنها تقديم هذه النوعية من البرامج، خاصة أنها دائما تفضل البرامج الاجتماعية، وعن كرهها للطبخ، وقولها دائما أنها فاشلة في المطبخ، أوضحت أنها بالفعل كانت فاشلة جدًا في صنع الأكلات، ولكنها الآن تعلّمت الطبيخ من خلال برنامج "الشيف ومفيدة"، فتعلمت كثيرًا من الشيف شربيني، والبرنامج كان عبارة عن مطبخ لايت وكنا نعمل بدون اسكريبت.

وأفادت شيحة أنها اكتسبت بعض الوزن الزائد في الفترة الأخيرة، وحاولت كثيرًا أن تفقد وزنها ولكنها كانت تفشل، أما في هذه المرة نجحت بالفعل في انقاص وزنها بصورة كبيرة، خاصة أنها كانت تنزعج من شكلها، مشيرة إلى أن البعض الآن يعتقد أنها أخت ابنتها "منة"، متمنية ألا تزيد مرة أخرى، فهي أصبحت تأكل الطعام الصحي، بدهون قليلة والإقلاع عن عادة العشاء، التي هي سبب سمنة معظم المصريين.

وأشارت شيحة إلى أن "منة"، بنتي وحبيبتي، على الرغم أننا "ناقر ونقير"، وأتمنى لها مستقبل مليء بالنجاح وتحقيق طموحاتها وآمالها، وعن أمنتيها في عام 2017، أوضحت أنها تتمنى أن تصبح مصر أفضل، والسيطرة على التطرّف، ومؤكدة أن "مصر ستظل بلد الأمن والأمان وأم الدنيا، مهما عمل الكارهون".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مفيدة شيحة تعلن أن الستات مايعرفوش يكدبوا له مذاق خاص مفيدة شيحة تعلن أن الستات مايعرفوش يكدبوا له مذاق خاص



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya