وزارة التربية المغربية تعود إلى لغة التهديد وتتوعَّد بطرد المُتغيّبين
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

وزارة التربية المغربية تعود إلى لغة التهديد وتتوعَّد بطرد المُتغيّبين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزارة التربية المغربية تعود إلى لغة التهديد وتتوعَّد بطرد المُتغيّبين

وزارة التربية المغربية
الرباط - المغرب اليوم

توعّدت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية، في بلاغ لها زوال الأربعاء، بفصل الأساتذة المتغيبين عن الالتحاق بالمؤسسات التعليمية. وعادت وزارة "أمزازي" إلى لغة التهديد في حق الأساتذة المضربين، معلنةً أن "الحكومة أوفت فيه بالتزاماتها تجاه الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين". ويضيف البلاغ أن هناك "بعض الجهات تحاول الضغط على هؤلاء الأساتذة من أجل ثنيهم عن الالتحاق بأقسامهم وتأدية واجبهم".

واعتبر البلاغ أن "الوزارة وانطلاقا من المسؤولية المنوطة بها ستعمل على توفير الحماية اللازمة لجميع الأساتذة داخل المؤسسات التعليمية وفي محيطها من أجل السماح لهم بتأدية واجبهم المهني في أحسن الظروف، كما أنها لن تتوانى في اتخاذ جميع الإجراءات الإدارية والقانونية إزاء أي شخص سيقوم بعرقلة السير العادي للدراسة، وكذلك تطبيق الإجراءات الإدارية الجاري بها العمل تجاه المتغيبين عن العمل دون مبرر".

قد يهمك أيضاً :

وزارة التربية المغربية تفتح باب الاستفادة مِن المعاش قبل بلوغ سنّ التقاعد

وزارة التربية المغربية تكشف حقيقة المقررات المفبركة علي الطلاب

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة التربية المغربية تعود إلى لغة التهديد وتتوعَّد بطرد المُتغيّبين وزارة التربية المغربية تعود إلى لغة التهديد وتتوعَّد بطرد المُتغيّبين



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya