ترامب يتجنب تصنيف البيجيدي في لائحة الإرهاب
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

ترامب يتجنب تصنيف "البيجيدي" في لائحة الإرهاب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ترامب يتجنب تصنيف

الرئيس دونالد ترامب
واشنطن - المغرب اليوم

نستهل جولة رصيف صحافة بداية الأسبوع من "المساء" التي ورد بها أن مسؤولا أمريكيا كشف للجريدة أن مسؤولين بالاستخبارات نصحوا الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بتجنب حزب العدالة والتنمية بالمغرب وحزب " النهضة" بتونس، وأن تصنيف جماعة الإخوان المسلمين والجماعات التي تدور في فلكها أو مقربة منها يخضع لاعتبارات تطال أنشطة هذه المجموعات، مشيرا إلى أن النشاط السياسي وعدم الاكتفاء بالجانب الديني عاملان أساسيان في تصنيف فروع الإخوان المسلمين أو المقربين منهم.

وأضافت الجريدة أن بعض الأصوات الأمريكية تعتبر حزب العدالة والتنمية مقربا من الإخوان المسلمين، وأن العامل الحاسم في تصنيف الجماعات الدينية هو نشاطات أي تنظيم، موردة أن العمل السياسي يبقى عاملا مهما في تجنيب أي تنظيم أن يصنف على أنه إرهابي، مضيفة أنه حتى الآن لم يتم اتخاذ قرار بتسمية جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية.

ونشرت الجريدة ذاتها أن وزارة الداخلية شرعت في إخضاع رجال السلطة لتقييم شامل لمراجعة شروط الترقية؛ إذ استجوبت مديرية الولاة عشرات المسؤولين الترابيين من أجل تقييم عملهم، وكان آخر محطاتها مدينة الحسيمة، وذلك وفق سلم حدد من طرف عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية.

ونقرأ في "المساء" كذلك أن الوكالة الدولية للطاقة كشفت عجز الحكومة المغربية أمام لوبي موزعي المواد البترولية والمصنعين الذين يستثمرون في القطاع؛ إذ لم تنجح في جعلهم يحترمون القوانين التي أقرتها على الرغم من الامتيازات المالية والضريبية التي وضعتها لتحفيزهم وتشجيعهم على الاستثمار في القطاع.

وأضافت الوكالة أن الموزعين والمصنعين لا يحترمون التزاماتهم تجاه الحكومة، خصوصا على مستوى ضمان المخزون الاحتياطي من هذه المواد، وهو ما يجعل المغرب عرضة للمخاطر التي تطرحها سلسلة التوريد الدولية.

المنبر ذاته ذكر أن الفرقة الوطنية تحقق في مزادات مشبوهة جرى النصب فيها على ضحايا في مليارات السنتيمات. ويوجد من بين الضحايا مواطن فرنسي بيعت عقاراته في مزاد علني جرى في مراكش دون علمه، كما جرى إخباره في عنوان غير عنوانه.

ونسبة إلى مصادر "المساء"، فإن الأمر يتعلق بستة عقارات قيمتها المالية مرتفعة جرى تفويتها كلها لشركة استرجاع للديون تم تأسيسها حديثا، وتعمل مع أحد البنوك.

من جهتها، نشرت "الأحداث المغربية" أن المغرب حلّ ضمن لائحة الدول التي تستخرج نصف حاجياتها من الرمال أو أكثر من شواطئها البحرية، وذلك وفق تقرير صدر عن برنامج البيئة للأمم المتحدة.

وبحسب التقرير ذاته، الذي يحمل عنوان "الرمال والاستدامة"، فإن نصف رمال المغرب، أي ما يقارب 10 ملايين متر مكعب في السنة، تستخرج من رمال ساحلية غير قانونية"، في إشارة واضحة إلى ما يسمى لوبيات الرمال التي تتورط في استنزاف هذه المادة الأساسية بالنسبة لأوراش البناء ومنشآت البنيات التحتية.

وأشارت "الأحداث المغربية" كذلك إلى اعتقال شرطي بمدينة آسفي بسبب اتهامه بالنصب على شابة صرحت بأنه تسلم منها مبالغ مالية مقابل تشغيلها في مجال الطاقة الحرارية.

وحسب المصدر ذاته، فإن مصالح الأمن الإسبانية نجحت في تفكيك شبكة يتزعمها مغاربة وإسبان متخصصة في تزوير وثائق الحصول على أوراق الإقامة.

وذكرت "الأحداث المغربية" أن عدد عناصر الشبكة يبلغ 13 شخصا، موردة أن البحث مازال جاريا لتوقيف باقي عناصر الشبكة التي تنشط في العديد ممن المدن الإسبانية.

وإلى "أخبار اليوم" التي نشرت أن المندوبية السامية للتخطيط شرعت في إنجاز بحث وطني حول تعرض الرجال للعنف بكل أشكاله، سيستقصي من خلاله خبراء المندوبية آراء عينة من الرجال من مختلف المدن المغربية، تتراوح أعمارهم بين 15 و74 عاما، حول أشكال العنف الذي تعرضوا له، سواء في الفضاءات العمومية أو الخاصة، أو في العمل، وأيضا عبر الأنترنيت أو في بيت الزوجية.

اقرأ أيضًا:

10 ملايين توقيع لبدء "عزل ترامب"

وكتب المصدر نفسه أن سياسية هولندية تستغل والد الزفزافي، موردا أن النائبة الهولندية كاتي بيري نشرت على صفحتها بـ "تويتر" رسالة مصورة لأحمد الزفزافي، والد ناصر الزفزافي، يدعو فيها المواطنين المغاربة الهولنديين ذوي الأصول الريفية إلى التصويت بكثافة للائحة هذه النائبة في الانتخابات الأوروبية المزمع تنظيمها أواخر شهر ماي الجاري.

ووفق "أخبار اليوم"، فإن الرسالة أظهرت سبب وقوف كاتي بيري مع الزفزافي ورفاقه؛ إذ كانت تستهدف منذ البداية أصوات الهولنديين ذوي الأصول الريفية، لذلك تزعمت هناك حملة الدفاع عن معتقلي أحداث الحسيمة.

أما "العلم" فنشرت أن جبهة البوليساريو أحيت ذكرى تأسيسها في أجواء باهتة بسبب انشغال الجزائر بحراكها الشعبي، ويتوقع مراقبون أن يدفع التغيير في الجزائر باتجاه إعادة تطبيع العلاقات التاريخية مع المغرب، ويدفع قدما لحل النزاع المفتعل في الصحراء المغربية.

في هذا السياق، يرى سلمان بونعمان، باحث في العلاقات الدولية، أن الحل في حوار مغربي جزائري مباشر ومسؤول في سياق بناء تكتل مغاربي قوي، ومجاوزة الإرث التنازعي والصدامي الذي غطى المرحلة التاريخية السابقة بعد استقلال الدول في شمال إفريقيا، معتبرا أن الحراك في الجزائر ربما يسفر عن تغير في الموقف الجزائري.

ونشرت الجريدة ذاتها أن المغرب حقق أكبر زيادة في مبيعات الفلفل خلال العقد الأخير؛ إذ ارتفعت بنسبة 167،17 في المائة في العام الماضي. وصدر المغرب سنة 2018 ما مجموعه 151،03 مليون كيلوغرام من الفلفل بقيمة 128،63 مليون يورو بمتوسط سعر 0،85 يورو للكيلوغرام الواحد. وكانت صادرات المغرب من هذه المادة لا تتجاوز في 2009 ما مجموعه 56،53 مليون كيلوغرام بقيمة 30،16 مليون يورو.

قد يهمك أيضًا:

رئيس حكومة الوفاق الليبية يدعو دونالد ترامب إلى وقف الدعم الأجنبي للعملية العسكرية

ترامب يؤكد أن زعيم كوريا الشمالية أعدم زوج عمته و"مثّل" برأسه

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترامب يتجنب تصنيف البيجيدي في لائحة الإرهاب ترامب يتجنب تصنيف البيجيدي في لائحة الإرهاب



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya