تعرّف على القصة وراء قُبلة الساعة منتصف ليلة رأس السنة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

تعرّف على القصة وراء قُبلة الساعة منتصف ليلة رأس السنة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرّف على القصة وراء قُبلة الساعة منتصف ليلة رأس السنة

القصة وراء قُبلة الساعة منتصف ليلة رأس السنة
روما - المغرب اليوم

كواليس عديدة وطقوس ترتبط بالاحتفال بليلة رأس السنة، منها عندما تدق الساعة 12 ليلًا يسرع الحبيب إلى تقبيل حبيبته، فما سر التقبيل بشغف في أولى لحظات العام الجديد وما تطورات هذه "القبلة" علي مر التاريخ؟

وفقا لموقع "بيزنس انسايدر" فإن أول من بدأ عادة قبلة رأس السنة هم الرومان الذين اعتادوا استغلال بداية العام الجديد للصلح وإنهاء الخلافات، وأصبح العديد من الشعوب في العالم، يعتبرونها مقدسة لهم، وتقف مجموعة معتقدات وراء هذه العادة أهمها:

- الخوف من الوحدة طوال السنة الجديدة، فهناك بعض الأشخاص يعتقدون أن الشخص الذي لا يقبّل أحدًا عند منتصف الليل سيبقى وحيدًا، ولن يكون الحب حليفه على الإطلاق مدار السنة، وسيعيش في عزلة وكآبة.

- تطور جديد لهذه العادة بدأ يظهر خلال عصر النهضة، حيث موضة الحفلات التنكرية والأقنعة التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من الثقافة الإيطالية، خاصة في مدينة البندقية.

ومن هنا أجريت تعديلات علي تقليد الصلح السنوي، فبدلاً من الصلح بين الأعداء أصبحت القبلة رمزًا للتخلص من النحس والحظ السيئ من العام الماضي، وظلت قبلة ليلة رأس السنة الجديدة منتشرة، وسط اعتقاد بأنها تجلب الحظ الجيد لعلاقة جديدة، وبالتالي أصبح عدد كبير يعتمد على هذه القبلة باعتبارها نوع من أنواع التفاؤل والاستعداد بشكل جيد لبدء العام الجديد.

واختلفت القبلة طبقًا للمعتقدات الشعبية فمثلاً في اسكتلندا تشير المعتقدات إلى أن الحظ الجيد يكمن في تبادل القبلة تحت نبات "الدبق"، ولكن داخل المنازل أو الأماكن المغلقة في رأس السنة ربما نتيجة للأجواء الباردة في الخارج، ولكن المعتقد الشعبي يرى أن القبلات يجب أن تكون بين الأصدقاء والغرباء لكسر الحواجز بين الناس وحتى لا يشعر العزّاب بالحرج أيضًا.

اقرأ المزيد : أبناء ورزازات يناشدون الملك لجعل رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا

الاتحاد الأوروبي يضع استقلال اسكتلندا في اعتباره خلال مفاوضات "البريكسيت"

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرّف على القصة وراء قُبلة الساعة منتصف ليلة رأس السنة تعرّف على القصة وراء قُبلة الساعة منتصف ليلة رأس السنة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 03:00 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

هيلاري كلينتون تتعرض للسخرية من قبل "فانتي فير"

GMT 17:26 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

مدبولي يفصح عن احترام شادية لمواعيدها على "ماسبيرو زمان"

GMT 04:18 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

تجارب نيفادا النووية تكشف عن كميات كبيرة من الإشعاع

GMT 18:56 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

وزارة الأسرة تستعد لإطلاق برنامج "يقظة" في المغرب

GMT 01:43 2016 الإثنين ,15 آب / أغسطس

متي يمكن معرفة جنس الجنين بوضوح

GMT 02:45 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتهاك بحري إسرائيلي لسيادة المياه الإقليمية اللبنانية

GMT 06:38 2015 الأحد ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

معتقل سابق في غوانتانامو يؤكد صعوبة العودة إلى الحياة

GMT 04:32 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

جولة مخيفة داخل أكثر القبائل عزلة في عمق تلال بنغلاديش

GMT 10:35 2017 الأربعاء ,01 شباط / فبراير

أفكار ساحرة لتجديد المنزل بأقل التكاليف الممكنة

GMT 09:14 2017 الأحد ,06 آب / أغسطس

توقعات أحوال الطقس في كلميم الأحد

GMT 16:15 2016 الخميس ,19 أيار / مايو

اليوغا... لمحاربة النسيان وإنعاش الذاكرة
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya