وزير إكوادوري سابق يغادر البلاد على خلفية قضية أسانغ
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

وزير إكوادوري سابق يغادر البلاد على خلفية قضية أسانغ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير إكوادوري سابق يغادر البلاد على خلفية قضية أسانغ

وزير الخارجية الإكوادوري السابق ريكاردو باتينيو
واشنطن - المغرب اليوم

غادر وزير الخارجية الإكوادوري السابق ريكاردو باتينيو أراضي البلاد بعد أن طلبت النيابة العامة حبسه للاشتباه بصلاته بأحد المقربين لمؤسس "ويكيليكس" جوليان أسانغ.

وأكدت النيابة العامة أن "المتهم غادر البلاد برا مساء يوم 17 أبريل".

ووجهت إلى باتينيو تهمة "التحريض على العنف" في أكتوبر الماضي بعد أن دعا إلى "مقاومة" حكومة الرئيس الجديد لينين مورينو، وكان من المقرر أن تنظر المحكمة اليوم 18 أبريل في شرعية التهمة الموجهة إليه.

والأسبوع الماضي ألقت سلطات الإكوادور القبض على مواطن سويدي مشتبه به في شن هجمات سيبرانية على الإكوادور في أعقاب قرار السلطات حرمان مؤسس "ويكيليكس" جوليان أسانغ من حق اللجوء في السفارة الإكوادورية بلندن.

وأعلنت وزيرة الداخلية الإكوادورية ماريا باولا رومو أن هذا الشخص كان أحد مقربي أسانغ، وكانت له صلات بوزير الخارجية السابق باتينيو. واتهمت سلطات الإكوادور المواطن السويدي بمحاولة زعزعة الاستقرار في البلاد.

وسبق لباتينيو أن اتهم الرئيس لينين مورينو بـ "بيع سيادة البلاد" وتسليم أسانج مقابل الحصول على قروض من صندوق النقد الدولي.

قد يهمك ايضا :

وزير إكوادوري سابق يغادر البلاد على خلفية قضية أسانج

النيابة العامة المغربية عضوًا في الجمعية الدولية للمدعين العامين

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير إكوادوري سابق يغادر البلاد على خلفية قضية أسانغ وزير إكوادوري سابق يغادر البلاد على خلفية قضية أسانغ



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya