الداعية طارق رمضان يُقاضي ضحاياه بدعوى أن علاقاته الجنسية معهن رضائية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الداعية طارق رمضان يُقاضي ضحاياه بدعوى أن علاقاته الجنسية معهن رضائية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الداعية طارق رمضان يُقاضي ضحاياه بدعوى أن علاقاته الجنسية معهن رضائية

الداعية المفكر الإسلامي طارق رمضان
جنيف ـ المغرب اليوم

رفع الداعية المفكر الإسلامي طارق رمضان شكاية، يتهم فيها ثلاث نساء بالتشهير، والادعاء الكاذب والوهمي، بعد أن اتهموه سابقا باغتصابهن، وفقًا لما أكده محاميه لوسائل إعلام فرنسية.

وقدم طارق رمضان السويسري الجنسية، وفقا لذات المصادر، ثلاث شكايات في مدن مونبلييه، وروان، وليل، حيث تعيش النسوة الثلاث، اللواتي تتهمنه بالاغتصاب، وهن “هندة العياري، وكريستيل، ومونية ربوح”.

ورفض الداعية الاسلامي الذي يبلغ من العمر 56 سنة، تهمة الإغتصاب الموجهة إليه من الطرف النساء الثلاث، مؤكدا على أنه لم يغتصب أي واحدة منهن عكس ما يتم الترويج له من ادعاءات.
وسيعتمد دفاع طارق رمضان في شكواه ضد المدعيات، تضيف ذات المصادر، على الكثير من الأدلة، بينها رسالة هاتفية نصية بعثتها إحداهن إلى رمضان تقول فيها أنها تفتقده، مباشرة بعد اللقاء الذي جمع بينهما،

وزعمت أنها تعرضت للاغتصاب خلاله، زيادة على رسائل أخرى من المشتكية هندة عياري تثبت الأمر نفسه.

وكان القضاء الفرنسي قد وجه إلى طارق رمضان تهمة اغتصاب المدعيتين هندة العياري، وكريستيل.

ويشار إلى أنه تم الإفراج عن المفكر طارق رمضان شهر نونبر الماضي بعد أن قضى تسعة أشهر من السجن الاحتياطي، مقابل كفالة مالية قيمتها 300 ألف أورو، ومصادرة جواز سفره ومنعه من مغادرة التراب الوطني الفرنسي إلى أن يتم استكمال التحقيقات بشأن الاتهامات المنسوبة إليه.

  وقد يهمك أيضاً :

الشرطة الفرنسية تعثر على 776 صورة إباحية لـ"طارق رمضان"

اعتراف طارق بالاغتصاب"الطوعي"يغير مجرى القضية

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الداعية طارق رمضان يُقاضي ضحاياه بدعوى أن علاقاته الجنسية معهن رضائية الداعية طارق رمضان يُقاضي ضحاياه بدعوى أن علاقاته الجنسية معهن رضائية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya