فيديو يظهر ميغان وهي تتحدث بثقة في حفلة تخرجها
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

كشفت تأثير التمارين الرياضية الجيد على نفسية الطالبات

فيديو يظهر ميغان وهي تتحدث بثقة في حفلة تخرجها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فيديو يظهر ميغان وهي تتحدث بثقة في حفلة تخرجها

دوقة ساسكس ميغان ماركل
لندن ـ كاتيا حداد

يعتقد الكثيرون أن علاقة دوقة ساسكس ميغان ماركل، بالملكية مفاجأة، ولكن يبدو أن ماركل  كانت دائماً تشعر أنها كانت متجهة إلى أشياء عظيمة، حيث في مقطع فيديو حصري تم تصويره في تخرج ميغان من المدرسة المتوسطة في سن الـ 14، يمكن رؤية الفتاة المراهقة، وهي تلقي خطابًا شغوفًا عن دروس الحياة القيمة التي تعلمتها هي وأقرانها خلال فترة وجودها في المدرسة، بينما تتطلع إلى مستقبلهم الوظيفي في مجالات السياسة، والمال، والترفيه، والتعليم.

فيديو يظهر ميغان وهي تتحدث بثقة في حفلة تخرجها

الفيديو يظهر ثقتها بنفسها

ويُعدّ هذا الفيديو، الذي تم تصويره في مدرسة "إماكولت هارت ميدل سكول" في لوس أنجلوس في 5 يونيو/حزيران 1995، دليلًا مبكرًا على أن الدوقة، التي تبلغ من العمر الآن 37 عامًا، كان لها دائمًا براعة في التحدث أمام الجمهور، بالإضافة إلى كونها قوية الضمير الاجتماعي.

نشأت ميغان في لوس أنجلوس وحضرت المدرسة المتوسطة والثانوية في "إماكولت هارت" وهي مدرسة كاثوليكية خاصة للفتيات تقع في حي لوس فيليز في المدينة.

ويبدأ الفيديو مع الدوقة المستقبلية وزميلاتها اللواتي يحملن الزهور أثناء السير في ممر كنيسة المدرسة في ملف واحد، وتظهر لقطات من الحفلة ميغان وهي ترتدي قبعة بيضاء وتبتسم بين أقرانها وهي تحتفل بنهاية الصف الثامن، وفي مشهد آخر، تومض ميغان بابتسامة مشرقة وهي تنتظر الحصول على شهادتها، بعد أن يتم تسمية اسمها.

و تخاطب عائلتها وأعضاء هيئة التدريس والأصدقاء بثقة بينما تقف خلف المنصة على مذبح الكنيسة، وتقول "نحن هنا اليوم للاحتفال بتخرجنا ومشاركة تقديرنا لوقتنا القصير في مدرسة إماكولت هارت، قبل عامين، جئنا إلى هنا كفتيات صغار خائفات بعض الشيء وغارقين ومليئين بالتوقعات المتوقفة عن مدرستنا الجديدة وما ستحققه لمستقبلنا ,مضيفة" نحن فخورون وأكثر ثقة كوننا نساء شابات في طريقنا إلى المدرسة الثانوية".

وتتابع ميغان ملاحظاتها بالإحاطة بكل الأشياء التي يجب أن تشكرها هي وأقرانها، بما في ذلك امتياز حضور المدرسة، وتقول" إننا اليوم نعترف بنساء المجتمع والأشخاص الآخرين الذين يواصلون النمو الطاهر، نحن فخورون بأن نكون جزءً من هذه الأمة العظيمة وستظل دائمًا في قلوبنا وصلواتنا. لقد كبرنا بطرق عديدة خلال السنتين الأخيرتين، جسديًا، وأكاديميًا، وعاطفياً، وروحيًا. كان الأكاديميون يمثلون تحديًا لنا، لكننا تعلمنا مواجهة التحدي واستعدادنا بثبات".

ميغان تتبع خطوات الأميرة ديانا

وتضيف ميغان"لاحظوا بيئتنا الهشة وأنشأنا إحساسًا بالمسؤولية الشخصية تجاه أرضنا في مجال العلوم وهذا علمنا تجربة التعاطف مع أولئك الذين يعانون من فيروس الإيدز".

و قدّمت الأميرة ديانا دعمها للمصابين بيفروس الإيدز،في العام 1987، قبل ثماني سنوات من تخرج ميغان من المدرسة المتوسطة، ويبدو أن الشابة كانت تتابع خطوات الأميرة الراحلة.

وأنهت الأميرة ديانا علانية فكرة انتقال الفيروس من شخص إلى آخر عن طريق اللمس، حيث صافحت العديد من المصابين بالمرض.

وتتحدث ميغان في خطابها أيضًا عن القيم التي تعلمتها في دروس الدين في مدرستها المتوسطة.

و تزوجت بعد ذلك من رجل يهودي، وهو تريفور إنغلسون، وتطلقا في العام 2013,على الرغم من أنها حضرت مدرسة كاثوليكية،.

ولم تعلن ميغان أبدًا عن نفسها كعضو في كنيسة معينة على وجه التحديد حتى أصبحت عضوًا في العائلة المالكة، حيث قبل زفافها إلى الأمير هاري في وقت سابق من هذا العام، تم تعميد ميغان في كنيسة إنجلترا.

وتقول في خطاب التخرج "إن الإيمان، والأمل، واحترام الله والآخرين، والمواضيع التي نوقشت في الدين، ساعدتنا على تطوير الروحانية في حياتنا".

تشارك في الأعمال الخيرية

وتشرح ميغان أيضًا كيف أن "العديد من مسابقات البوب" التي ألقتها في فصل اللغة الإنجليزية علمتها أن تكون "منظمة ومجهزة بشكل جيد".

وتواصل حديثها بالتذكير بكيفية استخدامهم الألوان المائية لطلاء مشاهد الطبيعة في فصول الفن، وتأثير التمارين الرياضية الجيد على نفسية الطالبات.

و تتحدث عن دخول المدرسة الثانوية، يظهر الخجل في عين ميغان، بعد اختلاط كلماتها، وتابعت قائلة "سنتخرج من الكلية، أعني، أعذرني , سنتخرج من المدرسة الثانوية في العام 1999، ونبدأ دراستنا الجامعية في القرن المقبل مع اتخاذ العديد من المسارات المختلفة، بعضنا سيذهب إلى السياسة والتمويل والترفيه والتعليم والعديد من المجالات الأخرى. ولكن بغض النظر عن المجال الذي نختاره، سنحمل دائما روح الطاهرة معنا."

وأصبحت ميغان واحدة من أشهر خريجي المدرسة، وقد حرصت المدرسة على تقديم أفضل أمنيات لها في أعقاب أخبار خطبتها للأمير هاري. يبدو كما لو أن تجربتها في المدرسة كانت أفضل إعداد لدورها المستقبل وكونها عضو في العائلة المالكة.

وأطلقت دوقة ساسكس هذا الأسبوع كتاب طهي خيري يدعم العائلات المتضررة من حريق برج غرينفيل، وفي يوم الخميس، وصلت إلى المسرح لتلقي خطبة أخرى، هذه المرة أشادت بالنساء اللاتي عملن بلا كلل من أجل نشر هذا الكتاب.
وقالت ميغان إنها "فخورة للغاية" بالعيش في العاصمة البريطانية حيث ألقت خطابًا مدته ثلاث دقائق.

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيديو يظهر ميغان وهي تتحدث بثقة في حفلة تخرجها فيديو يظهر ميغان وهي تتحدث بثقة في حفلة تخرجها



GMT 05:04 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

باريس تقررسحب لقب "مواطنة شرف" من زعيمة ميانمار

GMT 00:23 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيين نيكار أحمد محمد رئيسة لمحكمة التمييز في أربيل

GMT 03:39 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

سعودية تتولى رئاسة لجنة دولية لتحكيم الأبحاث العلمية

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 03:00 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

هيلاري كلينتون تتعرض للسخرية من قبل "فانتي فير"

GMT 17:26 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

مدبولي يفصح عن احترام شادية لمواعيدها على "ماسبيرو زمان"

GMT 04:18 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

تجارب نيفادا النووية تكشف عن كميات كبيرة من الإشعاع

GMT 18:56 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

وزارة الأسرة تستعد لإطلاق برنامج "يقظة" في المغرب

GMT 01:43 2016 الإثنين ,15 آب / أغسطس

متي يمكن معرفة جنس الجنين بوضوح

GMT 02:45 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتهاك بحري إسرائيلي لسيادة المياه الإقليمية اللبنانية

GMT 06:38 2015 الأحد ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

معتقل سابق في غوانتانامو يؤكد صعوبة العودة إلى الحياة

GMT 04:32 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

جولة مخيفة داخل أكثر القبائل عزلة في عمق تلال بنغلاديش

GMT 10:35 2017 الأربعاء ,01 شباط / فبراير

أفكار ساحرة لتجديد المنزل بأقل التكاليف الممكنة

GMT 09:14 2017 الأحد ,06 آب / أغسطس

توقعات أحوال الطقس في كلميم الأحد

GMT 16:15 2016 الخميس ,19 أيار / مايو

اليوغا... لمحاربة النسيان وإنعاش الذاكرة
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya