مسنة سبعينية تعود للحياة في تايلاند قبل لحظات من حرق جثتها
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

نُقلت إلى معبد محلي وظلت في نعش بارد لمدة ثلاثة أيام

مسنة سبعينية تعود للحياة في تايلاند قبل لحظات من حرق جثتها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مسنة سبعينية تعود للحياة في تايلاند قبل لحظات من حرق جثتها

مسنة تايلاندية
بانكوك - المغرب اليوم

نجت مسنة تايلاندية في السبعين من عمرها بأعجوبة قبل لحظات من حرق جثتها نتيجة الاعتقاد الخاطئ بأنها قد فارقت الحياة.

وجاء في تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يوم الجمعة، أن زوجها أنقذ حياتها بعد أن لاحظ أنها ما زالت تتنفس.

وأشار التقرير إلى أن المسنة فينيج سوباجورن، نقلت إلى معبد محلي في تايلاند من أجل إقامة جنازة بوذية لها، وظلت في نعش بارد لمدة ثلاثة أيام.

وفي أعقاب ذلك، بدأ زوجها ثوين سوباجورن، 73 عاما، في غسل وجهها بقطعة قماش رطبة، إلا أنه قبل أن يتم البدء في حرق جثة المسنة مباشرة، قال زوجها إنه لاحظ أنها ما زالت تتنفس، واتصل بالنجدة على الفور، حيث تمكن المسعفون من إنعاشها، وأعلنوا أنها ما زالت على قيد الحياة.

اقرا ايضًا:

ملكة جمال تايلاند تتنحى لأسباب سياسية

ونقلت "ديلي ميل" عن زوج هذه السيدة قوله إنه كان يشك في أن زوجته ما زالت على قيد الحياة، حيث أن جسدها لم يتيبس، وتابع موضحا أنه وبعد أن توقفت زوجته عن التنفس يوم الأحد الماضي، قام أفراد عائلتها بوضعها داخل النعش، وخلال الجنازة كان هو آخر شخص يقترب منها قبل حرق الجثة، وقد لاحظ آنذاك تحرك عينيها وأنها تتنفس.
وأعرب الزوج عن سعادته الغامرة كون زوجته على قيد الحياة.

وفي السياق ذاته، أوضح تقرير نشرته صحيفة "The Sun" البريطانية حول الواقعة، أن العجوز كانت تعاني من تورم في الغدة الدرقية، وكان هناك اعتقاد بأنها توفيت في المستشفى، حتى أن الطبيب سمح لعائلتها باستلام جثتها من أجل إقامة الجنازة. ولم يتبين بعد كيفية وقوع هذا الخطأ في الأساس.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسنة سبعينية تعود للحياة في تايلاند قبل لحظات من حرق جثتها مسنة سبعينية تعود للحياة في تايلاند قبل لحظات من حرق جثتها



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya