كيمبرلي موتلي الأولى التي تُمارس عملها تحت الضغط في أفغانستان
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

وصلت ملكة جمال أميركا السابقة إلى كابول عام 2008

كيمبرلي موتلي الأولى التي تُمارس عملها تحت الضغط في أفغانستان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كيمبرلي موتلي الأولى التي تُمارس عملها تحت الضغط في أفغانستان

السيدة كيمبرلي موتلي
واشنطن - يوسف مكي

تُعدُّ المحامية الأميركية, كيمبرلي موتلي, الأولى, والوحيدة, التي مارست مهنة المحاماة في أفغانستان، ووصلت السيدة موتلي عام 2008, وبعد ثماني سنوات, لا زالت موتلي, ملكة جمال الولايات المتحدة السابقة, الأجنبية الوحيدة, التي لديها ترخيص ممارسة المهنة في محاكم أفغانستان، ويتنوع عملاء موتلي, من النساء الأفغانيات المسجونات في سجن "بادام باغ" في كابول, إلى صحفيين أجانب, وضحايا خطف وإغتصاب.

وأشارت موتلي (38 عاما) إلى أن المناصب العليا في الدولة, ليست من مُؤيديها, موضحةً أنها تعرضت لضغوط شديدة من جانب الحكومة من أجل التوقف عن العمل في بعض الحالات، وتلتزم السيدة موتلي بالدفاع عن حقوق الإنسان في البلاد, وتصف نفسها بأنها أثرية قانونية، كما تغوص أحيانًا في النصوص الإسلامية لإستخراج بعض المقاطع التي تساعد عملاءها وخاصة النساء، موضحةً أن نص مثل " المرأة لا يجب أن ترث" يُمكن تفسيره بأن " لا يجب إجبار المرأة على الزواج".

وإجتذب عمل موتلي, ‘نتباه المُخرج الدانماركي, نيكول نيلسن هوراني,، والذى أطلق فيلم "قانون موتلي" في سنيمات بريطانيا في الأول من أبريل/ نيسان, والذى يُوثّق فترة وجود المحامية الأميركية في أفغانستان، ويبدأ الفيلم بإكتشاف موتلي, في أنَّ شخص ما ألقى قنبلة يدوية على مبنى خاص بها لكنا لم تيأس تحت تهديد العنف، مضيفةً " أعمل بشكل أفضل عند الغضب, عن الخوف، وأنَّ الخوف يُشل صاحبه، وإذا كُنت خائفة جدًا في أفغانستان, لن أكون فعَّالة هناك".

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيمبرلي موتلي الأولى التي تُمارس عملها تحت الضغط في أفغانستان كيمبرلي موتلي الأولى التي تُمارس عملها تحت الضغط في أفغانستان



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya