جيب بوش تحت مطرقة الإعلام للاعتراف بخوضه سباق الرئاسة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

اتُّهم بالتحضير للانتخابات دون الإعلان عن نيته في الترشح

جيب بوش تحت مطرقة الإعلام للاعتراف بخوضه سباق الرئاسة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جيب بوش تحت مطرقة الإعلام للاعتراف بخوضه سباق الرئاسة

الانتخابات
واشنطن – رولا عيسى

يتعرض جيب بوش لضغط كبير من قبل الناخبين ومحامي الانتخابات، من أجل الاعتراف بخوضه الانتخابات الرئاسية، ويذكر أحد المحامين أن الحاكم السابق لولاية فلوريدا السيد بوش يتعدى الحدود المفروضة قانونًا، ويجمع عشرات الملايين من الدولارات دون الإعلان عن اعتزامه الترشح للرئاسة إلا مرة واحدة عن طريق الخطأ.

وتساءل محامي تمويل حملات انتخابية، وخدم في لجنة الانتخابات الاتحادية كارل ساندستورم، عن حجم الأنشطة الخاصة بالسيد بوش، وكيف يمكن لأي شخص أن يستنتج شيء آخر سوى ترشح هذا الرجل للرئاسة، مضيفا أن عدم الإعلان عن الترشح للرئاسة لتجنب القيود القانونية التي تفرضها الانتخابات على المرشحين هو بمثابة سخرية من القانون.

وبيّن النائب السابق في لجنة الانتخابات الفيدرالية  ديفيد ميسون، أن ما يفعله جيب بوش لا يعد دلالة على سعيه لخوض الانتخابات الرئاسية.

وصرّخ السيد بوش في مقابلات عدة بأنه لم يتخذ بعد أي قرار بشأن ترشحه للرئاسة، ولكنه يواجه الشكوك المتزايدة خلال الأسابيع الأخيرة، ففي يوم الأحد على شاشة "CBS" كان هناك تساؤلًا عما إذا كان جيب بوش قد خرق القانون في ظل عدم إعلانه الترشح لرئاسة البيت الأبيض، إلا أنه نفى بأن يكون قد خرق القانون، مضيفًا بأنه لن يقدم على فعل ذلك.

ويذكر أنه في الشهر الماضي، بيّن للصحافيين في نيفادا، أنه في سبيله لحوض السباق الرئاسي لعام 2016 إلا أنه تراجع سريعًا وصحح كلامه واستبدل جملته بجملة "إذا ترشحت للرئاسة".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيب بوش تحت مطرقة الإعلام للاعتراف بخوضه سباق الرئاسة جيب بوش تحت مطرقة الإعلام للاعتراف بخوضه سباق الرئاسة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya