رمضان موعد سنويّ لإيقاظ مشاريعي الفكريَّة من سُباتها
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

مصطفى اللّحيا لـ " المغرب اليوم " :

رمضان موعد سنويّ لإيقاظ مشاريعي الفكريَّة من سُباتها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رمضان موعد سنويّ لإيقاظ مشاريعي الفكريَّة من سُباتها

مصطفى اللّحيا القياديّ البارز
الدار البيضاء - حاتم قسيمي

أكَّد مصطفى اللّحيا، القياديّ البارز في صفوف "حزب العدالة والتنمية" المغربيّ، ونائب عمدة مدينة الدار البيضاء، أنَّ "شهر رمضان، هو موعد سنويّ مناسب له، لإيقاظ مجموعة من المشاريع الفكريَّة والأكاديميَّة من سُباتها"، خاصَّة أنه يجد لذَّة كبيرة في الكتابة ليلًا، حيث ألف اللحيا العديد من الكتب المنشورة له في شهر رمضان، مشيرًا إلى أنه يكتب حين ينام الآخرون.
وأضاف اللحيا في حوار خاصّ مع "المغرب اليوم" "أن أكثر ما يشغل باله هذا الشهر، هو السهر في مساجد العبادة وأداء صلوات التراويح، وبعد عودته إلى البيت يقوم بدراسة الملفات السياسية التي تهم التنمية المحلية والترامواي المعلق وكذا ملفات لها علاقة بالشأن المحلي وكل ما يرتبط بوظيفته كنائب لعمدة مدينة الدار البيضاء.
وحول نوعية قراءاته في هذا الشهر،  أشار اللحيا، إلى أنه يفضل قراءة كل الكتب ذات الطابع الإعلامي والروحي.
وكشف أن علاقته بمائدة الفطور تبدأ وتنتهي عند اقتناء ما يلزم المائدة من مستلزمات ولا يتدخل في إعدادها، لأن ذلك من مهامّ زوجته وبناته الأربعة، ولأنه يحترم الاختصاصات على حد تعبيره.
وأكد  اللحيا أنه لا يهتم بما يبث على شاشات التلفزيون المغربي من أعمال درامية مغربية، وأنه يصرف نظره إلى قنوات الأخبار العربية، ويفضل التوجه للقاء الأحباب بعد الفطور.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رمضان موعد سنويّ لإيقاظ مشاريعي الفكريَّة من سُباتها رمضان موعد سنويّ لإيقاظ مشاريعي الفكريَّة من سُباتها



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya