مولاي هشام يؤكد استرجاع المغرب لسبتة ومليلية ولو بعد 150 سنة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

كشف أن مطالبة المدينتين من إسبانيا تتم بهدوء

مولاي هشام يؤكد استرجاع المغرب لسبتة ومليلية ولو بعد 150 سنة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مولاي هشام يؤكد استرجاع المغرب لسبتة ومليلية ولو بعد 150 سنة

مولاي هشام بن عبد الله
طنجة ـ زيد الرمشي

أكد الأمير مولاي هشام بن عبد الله، أن إسبانيا والمغرب عليهما بحث ملف سبتة ومليلية ولو تطلب الأمر 150 سنة مقبلة.

وذكر الأمير، في حوار مع جريدة "الباييس" الإسبانية، بمناسبة نزول النسخة الإسبانية من "يوميات أمير منبوذ"، "أن المغرب يلتزم صمتًا الآن حول موضوع سبتة ومليلية الذي يعطي الانطباع بأنه تخلى عن المطالبة بسيادتهما حتى لا يثير غضب إسبانيا، لكن يجب استحضار الملف عبر الوطنية البرغماتية".

وأضاف "سنجد حلًا، مهما كان الوقت الذي سيتطلبه، يجب المطالبة بهدوء بالمدينتين اللتين تحت الإدارة الإسبانية، وفي إطار حل النزاعات التي بين بلدينا، ستظهر صيغة الحل عبر الحوار ولو تطلب الأمر مائة أو مائة وخمسين سنة".

وأوضح مولاي هشام، في ذات الحوار"، أن هناك تطور ملحوظ للعلاقات بين البلدين بفضل التبادل التجاري والاقتصادي بعدما تحولت إسبانيا إلى الشريك التجاري الأول للمغرب بدلًا من فرنسا، لكن ليس في مجال الاستثمارات الفرنسية رغم الأزمات، بينما العلاقات بين الرباط ومدريد ما زالت تبحث عن بوصلة قوية لضمان مسيرتها.

وبخصوص ملف الصحراء المغربية الشائك، بينت "الباييس" أن الأمير يدافع عن الحكم الذاتي لحل المشكلة، ولكن في إطار القرارات الدولية ومع الأخذ بعين الاعتبار تطلعات ساكنة المنطقة

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مولاي هشام يؤكد استرجاع المغرب لسبتة ومليلية ولو بعد 150 سنة مولاي هشام يؤكد استرجاع المغرب لسبتة ومليلية ولو بعد 150 سنة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya