إجلاء الركاب من مخارج الطوارئ في سيدني بعد نجاتهم من كارثة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

اضطرت للعودة إلى أستراليا بعد فترة وجيزة من إقلاعها

إجلاء الركاب من مخارج الطوارئ في سيدني بعد نجاتهم من كارثة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إجلاء الركاب من مخارج الطوارئ في سيدني بعد نجاتهم من كارثة

مطار سيدني
سيدني ـ أسعد كرم

أخلى الركاب طائرة تابعة لشركة "كوانتاس" من خلال مخارج الطوارئ في مطار سيدني في أستراليا، الأحد، بعد أن اضطرت الطائرة للعودة للمكان الذي أقلعت منه.

وقالت الشركة في بيان، "إن الطائرة التي كانت متجهة إلى بيرث عادت إلى سيدني بعد فترة وجيزة من إقلاعها، بسبب مشكلة هيدروليكية".

وقال البيان، "فور عودتها اتخذ قائد الطائرة قراراً بإخلائها كإجراء وقائي وتم فتح 3 مخارج الطوارئ"، وقالت "كوانتاس"، "إن مهندسين يقومون بفحص الطائرة وهي من طراز "إيرباص 330-200" ويمكنها حمل ما يصل إلى 271 راكباً.

وقالت هيئة الإذاعة الأسترالية "إيه.بي.سي" إن دخانا بدأ يملأ قمرة القيادة لدى هبوط الطائرة على المدرج، ونقلت الهيئة عن الراكب ديلون باركر قوله: "كنا على المدرج في انتظار أن يتم سحب الطائرة وبدأنا نشم رائحة حريق".

وصرحت متحدثة باسم "كوانتاس" للصحافيين في مطار سيدني بأنها فهمت بأنه كان يوجد ضباب بقمرة القيادة، وأضافت في مؤتمر صحافي تلفزيوني، "أعتقد ربما تكون شبكة تبريد الهواء ضخت بعضا من السائل الهيدروليكي ولم أسمع أي إشارة لوجود دخان.

وقالت، "ربما كان يبدو مثل الدخان ولكنه كان ضبابا من النظام الهيدروليكي".

قد يهمك أيضًا : 

لونلي بلانيت يكشّف عن أفضل 10 وجهات سياحية
ماجد ساجد يشيد بالسياسة الملكيّة في دعم قطاع السياحة المغربية

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إجلاء الركاب من مخارج الطوارئ في سيدني بعد نجاتهم من كارثة إجلاء الركاب من مخارج الطوارئ في سيدني بعد نجاتهم من كارثة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya