عوفبدا يوسف أكثر حاخامات إسرائيل نفوذًا في حالة خطرة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

عوفبدا يوسف أكثر حاخامات إسرائيل نفوذًا في حالة خطرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عوفبدا يوسف أكثر حاخامات إسرائيل نفوذًا في حالة خطرة

القدس المحتلة - أ.ف.ب

أعلن أطباء عوفاديا يوسف (93 عاما) الزعيم الروحي لحزب شاس لليهود الشرقيين السفارديم، أن الحاخام الأكثر تأثيراً في إسرائيل في "حالة خطرة". وأعلن طبيب القلب داني جيلون من مستشفى هداسا عين كارم في القدس أن صحة الحاخام الذي نقل الى مستشفى منذ اواخر ايلول/سبتمبر الماضي شهدت "تدهوراً خطيراً في الساعات الأخيرة" . وبحسب ما ذكرت وسائل الاعلام الإسرائيلية أنه تم استدعاء عائلة الحاخام للبقاء الى جانبه، والحاخام يوسف هو الحاخام الاكبر السابق لليهود السفارديم (الشرقيين) في اسرائيل ويتمتع بنفوذ قوي لا يقتصر على المجال الديني، اذ غالبا ما يحاول القادة الاسرائيليون كسب وده للفوز بنواب حزبه الذي يمثل بيضة القبان في الائتلافات الحكومية. وبقي يوسف على الرغم من تدهور صحته في السنوات الاخيرة يتلقى زيارات من مسؤولين اسرائيليين من مختلف الاتجاهات خاصة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو والرئيس شيمون بيريز. وفي آب/اغسطس 2012 أرسل نتانياهو أحد أقرب مساعديه الى الحاخام يوسف للحصول على دعمه لضربة اسرائيلية محتملة للمنشآت النووية الايرانية التي تشتبه الدولة العبرية في انها تستخدم لغايات عسكرية خلافا لما تعلنه طهران. وكان يوسف في الثمانينات يدعم التنازل عن الاراضي للفلسطينيين للتوصل الى السلام ولكنه اتخذ مواقفاً أكثر تشدداً وتطرفاً في السنوات الاخيرة.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عوفبدا يوسف أكثر حاخامات إسرائيل نفوذًا في حالة خطرة عوفبدا يوسف أكثر حاخامات إسرائيل نفوذًا في حالة خطرة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya