الهواتف المحمولة القديمة تنافس الذكيّة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

يفضّلها المشاهير لأنها أكثر أمانًا

الهواتف المحمولة القديمة تنافس الذكيّة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الهواتف المحمولة القديمة تنافس الذكيّة

الهواتف القديمة تعود من جديد
نيويورك ـ سناء المرّ

تعود الهواتف المحمولة القابلة للطي مرّة أخرى للظهور، على الرغم من انتشار الهواتف الذكيّة، لاسيما أنَّ المشاهير اتجهوا لاستخدام هذا النوع من الهواتف نتيجة لفضائح القرصنة الأخيرة، فتلك الهواتف أصبحت أكثر أمنًا.

وأشارت رئيس تحرير مجلة "فوغ" الأميركية آنا وينتور إلى أنَّ "الهاتف القديم ظهر في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة هذا الصيف، ومع المغنية الأميركية الشهيرة ريهانا، في الأشهر الأخيرة".

وأوضح مغني البوب الأميركي إيجي بوب، أنّ "الناس يمتلكون تلك الهواتف، فالجميع لديهم هواتف احتياطية، ولايزال هناك أنواع جديدة متاحة من الهواتف القابلة للطي في السوق، فضلاً عن الإصدارات الجديدة في الإنتاج".

وقد يبدوغريبًا أن يرغب أي شخص في العدول عن الهواتف الذكية للميزات الهاتف القياسية، ولكن هناك نداء من الهاتف إلى مستخدمه، وعلى الرغم من امتلاك العديد هواتف "سامسونج"، انتقل الكثيرون منهم لاستخدام "موتورولا رازر"، التي أصبحت أكثر شعبية من حيث الألوان والأغطية الخارجية.

ومن المثير للأهتمام أنه مع صدور "آيفون 6"، و"بلاك بيري"، وغيرها من الهواتف الكبيرة في الحجم، من حيث حجم الشاشة ولوحة المفاتيح الوظيفية، تظهر هواتف عام 2000 مرة أخرى، لتأمين الوضع، عبر امتلاك هاتف صغير، بالكاد يمكن رؤيته بالعين المجردة.

ولايوجد شك، على الرغم من انتشار الهواتف الذكية بتطبيقاتها المتعددة، بأنّ الهواتف القابلة للطي لاتزال أرخص سعرًا، ولديها بطارية أفضل، وتدوم لفترة أطول، يمكن وضعها في جيب الجينز، إضافة إلى أنها لا تنحني مثل "آيفون 6".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الهواتف المحمولة القديمة تنافس الذكيّة الهواتف المحمولة القديمة تنافس الذكيّة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya