باحث في مرصد غرينتش يعتبر أنَّ الأبراج الفلكية خاطئة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

بيَّن أنَّ الإغريق حددوا الناس بعلامات تغيرت مع الزمن

باحث في مرصد "غرينتش" يعتبر أنَّ الأبراج الفلكية خاطئة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - باحث في مرصد

الأبراج الفلكية
واشنطن ـ عادل سلامة

أكَّد خبراء مهتمون بعلم الفلك، أنّه في الغالب لم يولد أحد بعلامة نجمية خاصة به، خصوصًا بعد أن فشل التقويم الفلكي في تغيير وضع الناس بالنسبة للنجوم.
وانجرفت الأبراج لمدة شهر كامل، منذ إنشاء الأبراج الفلكية منذ أكثر من ألفي عام، لكن البعض أعزى ذلك إلى تحول النجوم. وعلى سبيل المثال, إذا ولد شخص في نهاية كانون الثاني / يناير، فيعتقد أنه ولد تحت برج الدلو, ولكن في الواقع قد يكون ولد تحت "الجدي".

وبيّن عالم الفلك الباحث في مرصد "غرينتش"، رادميلا تابالاوفيك، أنه وضع الإغريق الأبراج، تم تحديد الناس بعلامات نجمية  بناء على مجموعة النجوم التي كانت وراء الشمس في ذلك الوقت, ولكن الأبراج الآن تغيرت لنحو شهر.
ويطلق على عملية التحلحل اسم "الحركة البدارية" ويستغرق حدوثها حوالي 26 ألف سنة، ما يعني أن نسبة 86٪ من الناس يعيشون الآن بأبراج خاطئة، وأوضحت قناة "بي بي سي" ذلك بخلق رسم تفاعلي يتيح للناس معرفة علامة نجمهم الحقيقية.
ويوجد 13 علامة نجمية، منها واحدة أقل شهرة تدعى "الحواء", ويعتقد أن المنجمين القدماء قسموا مسار الـ360 درجة من الشمس إلى 12 جزء متساو، كل واحد من 30 درجة.
ولكن المجموعة النجمية، المعروفة باسم "حامل الحية"، تمر في الواقع وراء الشمس بين 30 تشرين الثاني/ نوفمبر، و 18 كانون الأول/ ديسمبر، مؤكدًا أن هناك آخرين لهم علامة جديدة تمامًا. على حد قوله.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحث في مرصد غرينتش يعتبر أنَّ الأبراج الفلكية خاطئة باحث في مرصد غرينتش يعتبر أنَّ الأبراج الفلكية خاطئة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya