الأبيض يضع نصف النهائي سقفًا لمشاركته القارية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

"الأبيض" يضع نصف النهائي سقفًا لمشاركته القارية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

منتخب الإمارات
كانبرا ـ أ.ف.ب

سيكون منتخب الإمارات الأول لكرة القدم بتشكيلته التي أطلق عليها "فريق الأحلام"، أمام الاختبار الأصعب عندما يخوض كأس آسيا 2015 في أستراليا، لتأكيد طموحاته الكبيرة وتحقيق استراتيجيته القائمة على التواجد بين الأربعة الكبار في القارة.

ووضع الاتحاد الإماراتي لكرة القدم منذ أن استثمر في الجيل الحالي، والذي يقوده المدرب الوطني مهدي علي منذ أغسطس (آب) 2012، استراتيجية واعدة كان من أبرز أهدافها احتلال المركز الأول خليجياً، والتواجد بين الأربعة الكبار في آسيا والتأهل إلى كأس العالم 2018 في روسيا.

وإذا كان "الأبيض" نجح في تحقيق الهدف الأول عبر الفوز بلقب "خليجي 21" في البحرين عام 2013، واحتلاله المركز الأول خليجياً حسب التصنيف الشهري للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، فإنه أمام تحد صعب لفرض نفسه رقماً صعباً بين كبار القارة عبر التأهل إلى نصف النهائي على الأقل في النسخة الأسترالية من كأس آسيا.

وسيكون أمام الإمارات خلال مشاركتها في كأس آسيا 2015، تخطي عقبة أساسية قبل تحقيق هدفها، وهي تتعلق بالتاريخ، إذ لم يسبق لها على مدار 6 مشاركات سابقة أن تخطت دور المجموعات سوى مرة واحدة.

وبدأت مشاركة الإمارات في البطولة عام 1980، ومن ثم في نسخ 84 و96 و2004 و2007 و2011، ولم تتخط الدور الأول إلا حين استضافت نسخة 96، وحلت وصيفة بخسارتها في المباراة النهائية أمام السعودية بركلات الترجيح 2-4.

كما أن على الإمارات إثبات تطور مستواها في ميدان أكبر، وبمواجهة منتخبات قوية لم يسبق أن التقت معها في بطولات رسمية، على اعتبار أن "الأبيض" بتشكيلته الحالية الذي أطلق عليه الإعلام المحلي تسمية "فريق الأحلام"، حقق كل إنجازاته على مستوى الشباب (لقب كأس آسيا 2008)، ثم الأولمبي (فضية أسياد 2010 والتأهل إلى أولمبياد لندن 2012)، أما على صعيد المنتخب الأول فاقتصرت على لقب كأس الخليج 21 في البحرين، والتألق في تصفيات المجموعة الخامسة المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا 2015.

وضربت الإمارات بقوة في التصفيات عندما تصدرت المجموعة الخامسة، التي ضمت أوزبكستان وفيتنام وهونغ كونغ برصيد 16 نقطة من 18 ممكنة، وسجلت 18 هدفاً ودخل مرماها 3 أهداف.

وما يؤرق مهدي علي هو بعض التفاصيل التي قد تؤثر في تحقيق الطموح الآسيوي، ولاسيما الحالة البدنية لصانع الألعاب عمر عبد الرحمن.

وغاب "عموري" عن الملاعب منذ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بعد إصابته أمام السعودية في نصف نهائي كأس الخليج الثانية والعشرين، والتي خسرتها الإمارات 2-3، قبل أن تحتل المركز الثالث لاحقاً بفوزها على عمان1-0.

وكان عموري غاب أيضاً لمدة 3 أسابيع قبل انطلاق بطولة "خليجي 22"، مما قد يؤثر على حضوره البدني، وهو إن خاض التدريبات الأخيرة لمنتخب بلاده، إلا أن غيابه عن لقاء الأردن الودي في 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي أكد عدم جاهزيته بعد.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأبيض يضع نصف النهائي سقفًا لمشاركته القارية الأبيض يضع نصف النهائي سقفًا لمشاركته القارية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 09:21 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يعترض تقنيا على إشراك مالانغو

GMT 01:12 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

متعب يُؤكّد حزنه عقب اعتزاله كرة القدم نهائيًّا

GMT 15:37 2018 الثلاثاء ,03 تموز / يوليو

السعودية تتخذ قرارًا عاجلًا ضد قناة " bein sports"

GMT 00:34 2018 الإثنين ,25 حزيران / يونيو

شهيرة تقرر العودة إلى الفن من خلال عمل درامي جديد

GMT 23:43 2018 الثلاثاء ,19 حزيران / يونيو

توقيف أحد أباطرة تهريب المواد المخدرة إلى إسبانيا
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya