نادال  ركبتي لا تزال تؤلمني
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

نادال : ركبتي لا تزال تؤلمني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نادال : ركبتي لا تزال تؤلمني

مدريد ـ مصر اليوم

أقر لاعب التنس الاسباني رافائيل نادال  أنه يشعر بالام في الركبة أثناء اللعب، وذلك بعد عودته للملاعب بفوز في منافسات الزوجي ببطولة فنيا ديل مار التشيلية، وأكد نادال، عقب اللقاء، أنه يعتزم مواصلة اللعب في البطولة وفقا للخطط الموضوعة لتعافيه من الاصابة التي تعرض لها في الركبة، رغم أنه لا يقدم مستواه المعهود. وقال نادال إن الالام التي يشعر بها خلال تحركه في الملعب أمر طبيعي في ظل مرحلة التعافي، لذا فإنه يأمل مواصلة اللعب. وتابع “الأطباء يخبرونني بأن ركبتي في حالة جيدة، ولا خوف من تفاقم الوضع، رغم أنها لا تزال تؤلمني”. وأوضح نادال أن العودة للمنافسات “مصدر سعادة” رغم الالام التي يشعر بها في الركبة، فهي “ضرورية كي تكون الركبة أقوى”. كان فريق الزوجي المؤلف من نادال والأرجنتيني خوان موناكو قد تغلب على الفريق التشيكي المتخصص في منافسات الزوجي فرانتيسك سيرماك ولوكاس دولوهي بمجموعتين دون رد، بواقع 6-3 و6-2 في ساعة وخمس دقائق فقط. ومن المقرر أن يخوض نادال أول لقاء له في منافسات الفردي اليوم الأربعاء أمام الأرجنتيني فيدريكو ديلوبنس المصنف 128 عالميا. وفي تعليقه على هذا اللقاء، قال نادال إنه سيكون صعبا، حيث إنه لاعب “يضرب الكرة بقوة”، مشيرا “سنرى كيف ستسير الأمور”. وأوضح أن الأولوية ليست لنتائج المباريات هذا الأسبوع، وانما استعادة ايقاع المنافسة. وكان نادال قد تعرض لالتهاب في الوتر الرضفي بالركبة اليسرى أبعده عن الملاعب منذ خروجه من ثاني أدوار بطولة ويمبلدون، ثالث بطولات الجراند سلام، العام الماضي أمام التشيكي لوكاس روسول.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نادال  ركبتي لا تزال تؤلمني نادال  ركبتي لا تزال تؤلمني



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya