انتصار خنجر تنفي أن يكون أخيها الجاني في مقتله
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

كشفت لـ"المغرب اليوم " تسريب مرداس صورًا عارية لأختها

انتصار خنجر تنفي أن يكون أخيها الجاني في مقتله

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - انتصار خنجر تنفي أن يكون أخيها الجاني في مقتله

النائب البرلماني عبداللطيف مرداس
الدار البيضاء - جميلة عمر

بعد الضجة الإعلامية بشأن مقتل النائب البرلماني عن حزب الاتحاد الدستوري، عبداللطيف مرداس، والذي اعتقل من خلاله مصطفى خنجر، المشتبه في قتل هذا الأخير، انتقل "المغرب اليوم" إلى منزل السيد خنجر، وأجرى مقابلة مع أخته انتصار، التي نفت أن يكون أخيها مصطفى هو الجاني.

كشفت انتصار بنبرات حزينة، لـ" المغرب اليوم"، عن علاقة أخيها " مصطفى بالهالك، وعلاقة الهالك بأختها خولة، إذ قالت :" عبداللطيف يعرف أبي أكثر من 40 عامًا، لأن الضحية كان شخص بسيط فقير ، وكان يشتغل سائق عند الحاج أمهال، وأبي هو من توسط له في العمل، والكل كان يعرفه في مدينة بن أحمد على أنه مجرد سائق عند والدي وعند الحاج أمهال، وبحكم علاقته مع والدي انخرط في حزب الاتحاد الدستوري، بعد ذلك أصبحت بين والدي وعبداللطيف علاقة،وبدأت تجمعهما الانتخابات والأمور السياسية" .

وبشأن علاقته بأختها خولة، صرحت انتصار، أن عبداللطيف رأى أختها خولة في إحدى الزيارات لبيت والدها، ومند ذلك الحين تعلق بعضهما البعض، وبعد مدة تقدم لخطبتها، وظلت العلاقة مستمرة لمدة 12 عامًا، لكن دون توثيق العقد، بسبب رفض زوجته السماح له بالزواج من زوجة ثانية، متابعة "ومع ذلك استمرت العلاقة بين أختي خولة والضحية، ولم يكن في نية عبداللطيف ترك أختي، بل ظل متشبثًا بها، بالرغم من إلحاحها عليه لعقد القران بين الفينة والأخرى أو الانفصال، لكن الضحية كان يصر على استمرار العلاقة، بالرغم أن زوجته كانت تقف عائقًا بينهما، وترفض منحهما موافقة الزواج.

وأوضحت انتصار، أن في الأيام الأخيرة ، وبعدما أصرت خولة الاعتراف بها كزوجة شرعية، بدأ يضع العراقيل بدءً بقيامه بتوثيق كل ممتلكاته باسم زوجته، وأنه لم يعد يمتلك ثمن رغيف، وبالتالي بدأ يطلب منها منحه مهلة، وكانت تلك وسيلته للتهرب من عقد القران.

وبشأن سؤالها إذ كانت هناك مواجهة بين خولة وزوجة الضحية، أجابت انتصار، قائلة "زوجة الضحية  لم تواجه أختي، مرة واحدة حضرت معية ابنها الصغير إلى بيت والدي "أحمد خنجر"، وحذرتهم من استمرار علاقة زوجها بخولة، ومن ذلك اليوم لم نراها ، ولم يصدر منها أي اعتداء".

وأكدت انتصار، أن الضحية قيد حياته، وبعد فشل كل خططه لكي تستمر علاقته مع خولة، سرب  عددًا من صور أختها عارية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وتلك الصور أشعلت نار الغضب لدى العائلة، فطلب مصطفى لقائه ووقتها دار نقاش حاد بينهما، دون استعمال الضرب ولا السب، كان مجرد عتاب عما أقدم عليه عبداللطيف، لا سيما أنه شخص له وزن بين ساكنة المدينة، ولكنه استغل صفته كبرلماني، وعوض أن يعاقب هو عن تسريب  خولة وهي عارية، وتم توقيف مصطفى لمدة خمسة أيام، ومن ثم أغلق الملف.

وختمت انتصار  كلامها، قائلة، "أخي  مصطفى اعتقل في تلك القضية باعتباره المشتبه به لحد الساعة، وهو من قتل عبداللطيف مرداس، مع العلم أن أخي ليس هو القاتل، ولا علاقة له بالموضوع،  فهو لا يستطيع قتل ذبابة، فكيف له أن يقتل شخصًا يعرفه وابن بلدياته" .

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتصار خنجر تنفي أن يكون أخيها الجاني في مقتله انتصار خنجر تنفي أن يكون أخيها الجاني في مقتله



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 12:00 2015 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

عرض "كليوباترا" على خشبة مسرح عبدالمنعم جابر

GMT 15:08 2019 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

"سكودا" تطلق سيارة عائلية غاية في الأناقة

GMT 15:10 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

حقيقة تعرّض المطرب جورج وسوف لوعكة صحية

GMT 10:39 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

توقعات بتكون الصقيع واستمرار الموجة الباردة فوق المرتفعات

GMT 21:15 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

تاريخ لقاءات زيدان وفالفيردي قبل كلاسيكو الأرض الأحد

GMT 02:17 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

زوج يقتل زوجته أمام محكمة أزيلال بسبب الطلاق

GMT 13:47 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

"حشومة"

GMT 12:06 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

مواد طبيعية لتنظيف السيراميك والأرضيات تعطيك نتائج مبهرة

GMT 04:24 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

السجن 10 سنوات للجهادي المرتبط بمهاجمة "مانشستر أريينا"

GMT 18:33 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

بعثة الوداد تصل إلى مطار محمد الخامس للسفر صوب الإمارات

GMT 19:59 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

دار "LAVINTAGE" تغازل الباحثات عن الأناقة في مجوهرات 2018

GMT 13:52 2017 السبت ,12 آب / أغسطس

متوسط أسعار الذهب في قطر السبت

GMT 10:49 2017 الأحد ,03 أيلول / سبتمبر

توقيف عصابة لسرقة البنوك في مدينة ورزازات
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya