تقلص عدد الحيوانات البرية يؤدي الى الحروب والعبودية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

تقلص عدد الحيوانات البرية يؤدي الى الحروب والعبودية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تقلص عدد الحيوانات البرية يؤدي الى الحروب والعبودية

حيوانات برية
نيويورك ـ الروسية

لا تفكر البشرية بمصير الحيوانات البرية، لأنها لم تتعود التفكير بارتباطها بالطبيعة.

لكن تبين نتائج دراسة علمية، أن تقلّص أعداد الحيوانات البرية يؤثر على حالة المجتمعات البشرية أيضا.

وبرهنت الباحثة جوستين براشيرز من جامعة كاليفورنيا، أن رفاهية المجتمعات البشرية مرتبطة بصورة مباشرة بالتوازن الطبيعي للحيوانات البرية. وأن أكثر من مليار شخص فقير تعتمد حياته على الصيد من أجل الحصول على لقمة بروتين.

ولكن حين لا يبقى ما يمكن اصطياده يصاب الناس باليأس وتبدأ الحضارات بالأفول.

تقول الباحثة "مئات الآلاف من العوائل الفقيرة تدفع أطفالها للعمل في ظروف قاسية لصيد الأسماك وصيد الحيوانات. كل هذا من أجل الحصول على لقمة العيش مع علمهم أن عودة أبنائهم ليست مضمونة.

وقد يكون ظهور القراصنة في منطقة القرن الأفريقي بداية القرن الحالي، نتيجة لمنافسة سفن صيد السمك الأجنبية للصيادين المحليين ما دفع الأخيرين للاتحاد والاستيلاء على سفن صيد السمك بداية، ثم الاستيلاء على ناقلات النفط وغيرها.

لذلك تدعو الباحثة الى المحافظة على التوازن الطبيعي للحيوانات البرية، ومنع الصيد للحصول على العاج والقرون وغيرها.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقلص عدد الحيوانات البرية يؤدي الى الحروب والعبودية تقلص عدد الحيوانات البرية يؤدي الى الحروب والعبودية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 22:54 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

أمزال يعترف بوجود حالة تنافي لدى بعض أعضاء أندية الشطرنج

GMT 07:59 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تدعو قطر لحضور قمة مجلس التعاون الخليجي المرتقبة

GMT 03:09 2015 الجمعة ,23 تشرين الأول / أكتوبر

شارلوت هوكينز تكشف عن حقيقة المجاعة المهلكة في ملاوي

GMT 05:53 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فايج أحمد يشتهر بتصميم سجاد سحري لتزيين الجدران

GMT 02:17 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الدرّاجة آنا ميريس أسطورة سباق الدرجات الأسترالية تعتزل

GMT 16:50 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

ماهى أهمية المدرسة وفوائدها بالنسبة للطفل؟
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya