تعرَّف على الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

تعرَّف على الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرَّف على الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية

أقوى زلزال مسجل في تاريخ البشرية
واشنطن - المغرب اليوم

تُعرف الزلازل بأنها قادرة على إحداث أضرار كارثية ضمن مناطق مختلفة حول العالم، وتعاني بعض البلدان من ارتفاع معدل الهزات المدمرة مقارنة بغيرها، وهو ما يثير التساؤل بشأن موقع أقوى الزلازل.

تستقطب اليابان أكثر الزلازل المسجلة في العالم، لأنها تقع في منطقة زلزالية نشطة للغاية، لكن الأبحاث التي أجرتها هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، تشير إلى أن الإجابة ليست واضحة تماما كما قد تبدو.

ويُعتقد بأن إندونيسيا تقع في منطقة ذات نشاط زلزالي أعلى، لكن نظرا لحجمها، تسجل اليابان عددا أكبر من الزلازل.

وربما تواجه كل من تونغا وفيجي وإندونيسيا عددا أكبر من الزلازل لكل ميل مربع، مقارنة مع اليابان، ولكن بسبب عدم وجود معدات لتسجيل الهزات في هذه المناطق، لا يتم تسجيل بعض الزلازل صغيرة النطاق.

وتشمل البلدان التي تشهد أكثر الزلازل كارثية، الصين وتركيا.

وقوع أكبر زلزال مسجل على الإطلاق
يقدم العلماء درجة من الضخامة تعتمد على قوة ومدى الموجات الزلزالية. ويعدّ الزلزال الذي يتراوح من 3 إلى 5 درجات خفيفا، ومن 5 إلى 7 درجة معتدلا إلى قوي، ومن 7 إلى 8 يعد ضخما نسبيا، ليكون عند أقصى حد بالوصول إلى رقم 8 وما فوق.

وسُجل أكبر زلزال (بقياس 9.5 درجة) على الإطلاق بالقرب من فالديفيا، في جنوب تشيلي، يوم 22 مايو عام 1960، حيث استمر مدة 10 دقائق وأدى إلى تسونامي مدمر.
وتتراوح تقديرات عدد القتلى بسبب الكارثة الطبيعية في تشيلي، بين ألف و6 آلاف قتيل.

وضرب ثاني أكبر زلزال، بلغت قوته 9.3 درجات، جزيرة سومطرة في إندونيسيا عام 2004. وتسبب في حدوث كارثة تسونامي في المحيط الهندي، يعتقد بأنها قتلت أكثر من 280 ألف نسمة في عدة دول.

تحدث الزلازل بسبب حركة الصفائح التكتونية، ويتمركز نحو 80% منها حول حافة المحيط الهادئ.

وتتحرك اللوحات، ألواح الصخور العملاقة التي تشكل الطبقة العليا للأرض، ببطء على الدوام. وغالبا ما تصطدم مع بعضها البعض، وفقا لـ National Geographic.

ويمكن أن يكون هذا التأثير غير ملحوظ على السطح، لكن قد يحدث إجهادا هائلا بين الصفائح. وعندما يتم إطلاق هذا الضغط، فإنه يسبب اهتزازات هائلة، تسمى الموجات الزلزالية، تنتقل في كثير من الأحيان مئات الأميال عبر الصخور إلى السطح.

وهناك مخاوف من حدوث زلزال "كبير" بعد موجة النشاط البركاني في "حلقة النار"، بالمحيط الهادئ.

وتقول دراسة أجرتها جامعة كاليفورنيا، إن مجموعة الهزات حول ما يسمى "حلقة النار"، وهي منطقة كوارث جيولوجية على شكل حذوة الحصان، يمكن أن تشير إلى احتمال وقوع "الزلزال الكبيرة".

وشملت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Science Advances، تحليل 101 زلزال كبير حول حلقة النار في المحيط الهادئ، بين عامي 1990 و2016.

قد يهمك ايضا :

مركز شبكات الزلازل الصيني يؤكد زلزال بقوة 7.0 درجة يضرب البحر الأيوني

أحدث استخدام للذكاء الاصطناعي في التنبؤ بالزلازل قبل وقوعها

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّف على الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية تعرَّف على الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 12:16 2014 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عروض الأفلام القصيرة والسينمائية تتهاوى على بركان الغلا

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 13:57 2016 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

"الفتاة في القطار" تتصدر قائمة نيويورك تايمز

GMT 04:56 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار مستحدثة لديكور غرف نوم بدرجات اللون الرمادي
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya