المجموعة القصصية روبابيكيا يتقاطع فيها العادي بالمدهش
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

المجموعة القصصية "روبابيكيا" يتقاطع فيها العادي بالمدهش

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المجموعة القصصية

غلاف المجموعة القصصية "روبابيكيا"
القاهرة - أ ش أ

عقدت في مركز بيت الوادي للدراسات العلمية والنشر ندوة نقدية لمناقشة المجموعة القصصية "روبابيكيا" للكاتبة غادة فايق، والصادرة عن دار "أوراق" بالقاهرة، شارك فيها الناقد الدكتور يسري عبدالله، والدكتور محمد السيد إسماعيل، وأدارها القاص والإعلامي علاء أبوزيد.
بدأت الندوة بقراءة الكاتبة غادة فايق مقطعا من قصة "اختيار"، تلته المداخلات النقدية، حيث أشار الشاعر والناقد الدكتور محمد السيد إسماعيل إلى خصوصية قصص المجموعة، وعالمها المختلف، ثم جاءت مداخلة الناقد الدكتور يسري عبدالله، والتي أشار فيها إلى أن مجموعة روبابيكيا "يتقاطع فيها العادي بالمدهش، ويختلط فيها الحلم بالواقع، والمتخيل بالحقيقي، كما أنها تبدو مشغولة أكثر بالمزاوجة بين ما كان وما هو قائم"، ثم تطرق الدكتور يسري عبدالله إلى عنوان المجموعة قائلا: "إن مفردة "روبابيكيا" تحيل إلى متعين من الماضي، لكن "الروبابيكيا" ليس شرطا أن تحوي أشياءنا المادية القديمة، ولكنها أيضا قد تحوي سلال أحلامنا المهدرة".
ثم وصف الناقد يسري عبدالله المجموعة بأنها "مجموعة قصصية عن الفقد، والوحدة، والسكونية، والاغتراب، عن ذلك الإحساس العارم بالرغبة في الونس، والتمرد، عن الكتابة بوصفها خلاصا من قسوة الحياة، ووجعها المستمر".

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المجموعة القصصية روبابيكيا يتقاطع فيها العادي بالمدهش المجموعة القصصية روبابيكيا يتقاطع فيها العادي بالمدهش



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

إيران تريد العراق لبناناً آخر!

GMT 07:25 2014 السبت ,13 كانون الأول / ديسمبر

ملعب "الأمير مولاي الحسن" جاهز لاستقبال "ريال مدريد"

GMT 05:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

هادي يمهد لزيارة إلى الإمارات في إطار دعم الشرعية

GMT 06:10 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

القميص الجينز لإطلالة مناسبة ومذهلة في الصباح

GMT 10:48 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

توماس تول يمتلك 33 فدانًا من المنازل في ثاوزند أوكس
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya