الأعلى للثقافة في القاهرة يصدر يوم يصلح للرحيل
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الأعلى للثقافة في القاهرة يصدر "يوم يصلح للرحيل"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأعلى للثقافة في القاهرة يصدر

القاهرة ـ أ.ش.أ

صدر عن المجلس الأعلى للثقافة نوفيلا "يوم يصلح للرحيل" للقاص والروائى حسام الدين فاروق عبد الهادى، حيث تدور الأحداث ما بين القاهرة والغردقة في 18 يوما هي أيام ثورة 25 يناير لتستعرض هموم وطن متجاوزة أحداث الميدان. في تقديمه للنوفيلا، يقول الناقد الأدبى الكبير الدكتور هيثم الحاج: إن العنوان (نوفيلا) المثبت على غلاف الكتاب يجعل من النص السردى الذي نحن بصدده ملتزما بخاصية أساسية وهى – بالإضافة إلى القصر - أنها تعبر عن موضوع روائى من خلال وجهة نظر فردية بما يجعلها نوعًا من النوعين: القصة القصيرة والرواية وعلى الرغم من الإشكاليات التقنية التي تحوط مثل هذا العنوان، فإن هذا العمل قد نجح بشكل واضح في التعبير عن الأسئلة التي دارت في ذهن الشخصية التي عاصرت فترة من أهم فترات التغيير في تاريخ مصر المعاصر، خاصة إذا لاحظنا مداخل الفصول التي تتمثل في جمل تعد مداخل مهمة لفهم الوقائع التي ستسردها الفصول، وهو ما يمكن عده ميزة بنائية تتميز بها تلك النصوص. وأشاد بالنص وبالروائى:" إن النص يعبر عن حالة خاصة جدا من الوعى التوثيقى الملتزم بوجهة نظر فردية، لكنها قابلة للاتساع على أفراد مجتمع بأكمله، وهو ما يبشر بحساسية روائية جديد وصوت روائى جديد يستطيع التعبير عن تشابكات لحظته التاريخية بوعى وسلاسة". من المعروف أن "يوم يصلح للرحيل" فازت عام 2012 بجائزة الصاوى للرواية القصيرة – دورة بهاء طاهر، كما حصل الروائى حسام الدين فاروق عبد الهادى على جائزة اتحاد كُتّاب مصر( دورة الأديب عبد المنعم شلبى) – المركز الخامس عن قصته القصيرة (ملامح الدهشة).

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأعلى للثقافة في القاهرة يصدر يوم يصلح للرحيل الأعلى للثقافة في القاهرة يصدر يوم يصلح للرحيل



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

إيران تريد العراق لبناناً آخر!

GMT 07:25 2014 السبت ,13 كانون الأول / ديسمبر

ملعب "الأمير مولاي الحسن" جاهز لاستقبال "ريال مدريد"

GMT 05:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

هادي يمهد لزيارة إلى الإمارات في إطار دعم الشرعية

GMT 06:10 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

القميص الجينز لإطلالة مناسبة ومذهلة في الصباح

GMT 10:48 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

توماس تول يمتلك 33 فدانًا من المنازل في ثاوزند أوكس
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya