15 إصدارًا من أكثر الكتب مبيعًا عن روايات
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

15 إصدارًا من أكثر الكتب مبيعًا عن "روايات"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 15 إصدارًا من أكثر الكتب مبيعًا عن

أكثر الكتب مبيعًا
القاهرة - المغرب اليوم

أطلقت روايات، إحدى الشركات التابعة لمجموعة كلمات، 15 إصداراً من أكثر الكتب مبيعًا في العالم، وتتضمن منشورات روايات الجديدة، مجموعة من أشهر الإصدارات الأدبية على مستوى العالم، مثل «أخبار الأيام» لبوب ديلان الفائز بجائزة نوبل للعام 2016، والمغني وكاتب الأغاني الأكثر تأثيرًا في العالم. ويستكشف من خلال هذا الكتاب الرائع المنعطفات الحرجة في حياته، ويتيح للقراء إطلالة على أفكار ديلان ومدى تأثيره.

وهناك عدد من الروائيين الحائزين جوائز مرموقة في محفظة روايات الجديدة، وتضم مجموعة واسعة من الفائزين بجائزة «بوليتزر» و«مان بوكر»، فضلاً عن جوائز أدبية مرموقة أخرى. ومن بين هؤلاء كولسون وايتهيد التي تنشر له روايات عمله «السكك الحديدية السرية»، وهي من أفضل إصدارات نيويورك تايمز مبيعًا، وفاز بجائزة «بوليتزر» للعام 2017 عن فئة الرواية الخيالية، وجائزة الكتاب الوطني للرواية الخيالية للعام 2016. وتجسد هذه الرواية جولة رائعة لملحمة سطرتها شابة من العبيد، وهي تحاول بكل ما أوتيت من قوة نيل حريتها قبل اندلاع حرب في الجنوب الأمريكي. وهناك أيضًا رواية «الخريف» التي تمثل الإصدار الأول من الرباعية الموسمية لآلي سميث الذي فاز معها بجائزة «بايليز للمرأة» للرواية الخيالية، لأنها تمثل حالة من التأمل في عالم يزداد اتساعًا بما يتجاوز حدوده، كما قدم قصة قوية تتعرض لموضوعات الشيخوخة والوقت والحب.

ومن بين الفائزين بجائزة «مان بوكر»، جوليان بارنز عن رواية بعنوان «الإحساس بالنهاية»، وهي رواية مكثفة تتبع شخصية توني وبستر، وهو يصارع ماضيه عندما يعود أقرب أصدقائه في مرحلة الطفولة بدافع من الانتقام. وهناك رواية «الطلب الأخير» للكاتب غراهام سويفت، وفيها يصور رحلة استثنائية لأربعة رجال أخذوا على عاتقهم تنفيذ آخر الطلبات لجاك دودس، ونثر رماد جثمانه في البحر. أما بالنسبة للقراء الذين يستمتعون برواية «الطلب الأخير»، هناك رواية أخرى لغراهام سويفت بعنوان «أحد الأمومة» ومتاحة أيضًا من قبل روايات، ويقدم المؤلف من خلالها عملاً عاطفيًا عميق الأدب، لينسج في حبكتها قصة حب من القرن العشرين.

إن قوة الكتب لإطلاع القراء على ثقافات أخرى تتجسد في عناوين جديدة اختارتها «روايات»، مثل كتاب «سعاد مخنت» التي تنشر الشركة كتابها الأشهر بعنوان «طلب مني المجيء وحدي»، والذي يسلط الضوء على رحلة مخنت «وراء خطوط الجهاد»، انطلاقًا من الأحياء الألمانية التي انطلق منها بعض إرهابيي أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وصولاً إلى الحدود التركية السورية التي يظهر فيها أعضاء من تنظيم «داعش» يوميًا. كما تقدم المذكرات رؤى حول متاعبها مع مختلف أجهزة الاستخبارات، وبعض أخطر الرجال المطلوبين في العالم.

وتقدم روايات أيضا جميع أنواع الأدب، وأطلقت روائع كلاسيكية عديدة، في عملين متناقضين لترومان كابوتي، الأول بعنوان «بدم بارد» والثاني بعنوان «إفطار عند تيفاني». وتحكي الأولى جريمة ملأى بالشجاعة والمأساوية لتعيد بناء أحداث وقعت قبل عام 1959 لأربعة من أفراد عائلة تدعى «كلاتر»، وترسم التحريات التي أدت إلى القبض على القتلة، ومن ثم محاكمتهم وإعدامهم. أما «إفطار عند تيفاني» فتعد بحق تحفة مختلفة تماما وساحرة ببراعة، حيث تحكي قصة فتاة ساذجة تدعى هولي غوليتلي إلى جانب ثلاثة من أشهر قصص كابوتي، وهي «بيت الزهور»، و«الغيتار الألماسي»، و«ذاكرة عيد الميلاد».

أما الكلاسيكيات الأخرى المدرجة على قائمة روايات، فهي «دكتور كلاس» للمؤلف يلمار سودربيري، وكانت مثيرة للجدل إلى حد كبير عندما نشرت لأول مرة في العام 1905، وجمعت بين انطباعات في أستوكهولم لرجل وحيد يحاصره الهوس

وهناك ثلاثة عناوين للمؤلف جيمس بالدوين، وهي: «أعلنوا مولدَه فوق الجبل»، و«غرفة جيوفاني» و«لو كان لشارع بيل أن يتكلّم».

وتعتبر كل واحدة من روايات بالدوين كلاسيكية في حد ذاتها. ومع الدقة الغنائية والتوجيه النفسي والقوة الرمزية الصاخبة، نجد أن رواية «أعلنوا مولدَه فوق الجبل» تسلط الضوء على اكتشاف صبي يبلغ من العمر 14 عامًا لهويته كربيب للكاهن في كنيسة بينتكوستال في هارلم، في حين أن «غرفة جيوفاني» تحكي قصة شاب آخر يجد نفسه حائرًا بين الرغبة والأخلاق التقليدية في خمسينيات القرن العشرين للمغتربين الأمريكيين في باريس، وتظهر رواية «لو كان لشارع بيل أن يتكلّم» مهارة بالدوين في خلق الشخصيات التي ظلت متأصلة في النفس الأمريكية، وتقص حكاية الحب المتنامي بين تيش وفوني في مواجهة الظلم ومستقبل غامض.

وتقدم روايات أيضًا كلاسيكيات أكثر حداثة، مع عناوين مثل «الفناء الإسمنتي» لإيان مكيوان، ويتتبع من خلالها حياة أربعة أطفال يجدون أنفسهم أيتامًا فجأة، ويضطرون إلى التخلي عن جانب من طفولتهم مع اشتداد الظروف عليهم في الخارج.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

15 إصدارًا من أكثر الكتب مبيعًا عن روايات 15 إصدارًا من أكثر الكتب مبيعًا عن روايات



GMT 10:48 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

كوميكس تعرض 4 إصدارات في الشارقة للكتاب

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 21:34 2018 الأحد ,25 آذار/ مارس

رواية "حمام الدار" الأكثر مبيعًا عام 2017

GMT 06:19 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

"مثنوي" يتصدر الأكثر مبيعاً في معرض الكتاب

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 12:16 2014 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عروض الأفلام القصيرة والسينمائية تتهاوى على بركان الغلا

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 13:57 2016 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

"الفتاة في القطار" تتصدر قائمة نيويورك تايمز

GMT 04:56 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار مستحدثة لديكور غرف نوم بدرجات اللون الرمادي
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya