سنة الهدايا والحظ الكبير
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

22 تموز / يوليو - 22 آب / أغسطس

سنة الهدايا والحظ الكبير

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سنة الهدايا والحظ الكبير

برج الأسد

تنتهي من دورة فلكية مشحونة بالتوتر والمعاكسات لتبدأ مرحلة اكثر وعداً تستعيد عافيتك فتزداد مقاومتك وتعوض عن الخسائر الماضية كما سوف تتخلص هذا العام من تاثيرات كوكب المشتري المعادية  وتزول المخاطر مع وجود كوكب  المشتري في القوس الصديق  التي ستجلب الحظ والفرص الجيدة لأغلبية المواليد بشكل خاص مواليد آب أغسطس. ثم تأتي تأثيرات زحل وبلوتون وأورانوس والكسوف لتدخل على حياتك تغييرات وأحداثاً أو صدفاً مفاجئة وغير مرحّب بها أحياناً. بالرغم من كل هذا لا تزال الظروف الجميلة في حياتك ولا تزال الحظوظ والفرص مشرقة بقوة تدفعك الى الأمام بكل عزيمة.

مهنياً: تتزامن هذا العام تأثيرات كوكب بلوتون من برج الجدي مع تلك لكوكب زحل من البرج نفسه وتتقاطع مع تأثيرات أورانوس الضاغطة. فباستطاعة هذه الكواكب الثلاثة أن تهدّد استقرارك ونوعية أدائك ولولا وجود كوكب المشتري في برج القوس الحليف لكانت السنة المهنية صعبة كالسنة السابقة. تأتي تأثيرات المشتري لتقلب المعطيات في الكثير من الأحيان ولتقدّم لك فرصاً ثمينة جداً للتقدم والتغيير. سوف تتفاجأ أحياناً بموقف طارئ غير سار أو غير مطمئن لتفرح بعده بفرصة غير منتظرة.قد تشتكي من المهمات الصعبة أو قد تطلب أن يتم نقلك إلى مركز آخر على أمل أن تتحسّن أوضاعك المهنية. بالفعل، لن تمرّ السنة بسهولة وينبغي أن تحافظ على مستوى عالي من المهنية.

عاطفياً: إنها سنة مهمة جداً على الصعيدين الشخصي والعاطفي. هي سنة مصالحات وتسويات وارتباط وأفراح. سوف تقدم لك السنة العديد من الفرص لتعزيز وضعك الشخصي ولن تشعر بالوحدة أو القلق. انها سنة الارتباط والالتزام وربما الزواج. تتبدّل أحوال، وتتطوّر علاقة، وربما تتخلّى عمّا لم يعد يفيدك، حتى أنك تعي في بعض الأحيان أن إحدى العلاقات باتت تحطّمك أو تسبّب لك الهموم والقلق.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سنة الهدايا والحظ الكبير سنة الهدايا والحظ الكبير



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 13:41 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

انطلاق مهرجان فلسطين الدولي لمسرح الطفل والشباب 2019

GMT 17:25 2018 الأحد ,24 حزيران / يونيو

نيزك يخترق سماء قبرص ويحدث فرقعات مدوية

GMT 06:06 2018 السبت ,09 حزيران / يونيو

باحثون يؤكدون زيت شجرة الشاي يُستخدم للتطهير

GMT 07:52 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

"لاكوست" تطرح مجموعة جديدة ومبتكرة من الأحذية

GMT 02:51 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

تعرف على مواصفات لاب توب Dell Precision 5530 الجديد

GMT 00:00 2018 الجمعة ,06 إبريل / نيسان

"بي إم دبليو" تُطلق جديد "الفئة الخامسة"

GMT 19:54 2018 السبت ,17 آذار/ مارس

الحجاب: فريضة أم أيديولوجية سياسية؟
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya