الرقصة الأخيرة تختتم المهرجان ال47 لمسرح الهواة بمستغانم
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

"الرقصة الأخيرة" تختتم المهرجان ال47 لمسرح الهواة بمستغانم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المهرجان الوطني ال47 للمهرجان الوطني
مستغانم-واج

 قدمت جمعية القوالة لغيليزان يوم الجمعة خلال السهرة الأخيرة من منافسة المهرجان الوطني ال47 للمهرجان الوطني لمسرح الهواة بمستغانم "الرقصة الأخيرة" عرض أسطوري يذكر بدور المثقف.
يعد العرض الذي دام 65 دقيقة صرخة من القلب و تعبيرا عن استياء يجعل المتفرج و المثقف على وجه الخصوص يعيد النظر في أموره و يعيد تحديد خياراته بشأن سير الحياة في القصر.
صالح  مار يبحث عن الأكل يصل أمام مدخل قصر كبير يحرصه سليمان توجد أمامه مزبلة كبيرة مليئة ببقايا الأكل رماها سكان هذه القلعة.
و لم يفلح صالح في إيجاد الأكل في المزبلة رغم محاولته العديدة لان سليمان الذي كان يسهر على أسرار العائلة الحاكمة كان يقاطعه كل مرة.
كما حرص صالح على نشر كتابات رجل عجوز كان التقاه في الماضي تضمن محتواها معلومات وجيهة بخصوص القصر.
و في نص غني بالعبر و إخراج محكم كانت الأحداث تتوال النزاعات الجسدية و الفكرية بين الطرفين الذين حملا النص ببراعة.  فكان الجمهور العريض يكتشف على مر الأحداث أوضاع مختلفة تارة في الصمت و تارة أخرى في المرح و البهجة.
و ستختتم فعاليات الطبعة ال47 للمهرجان الوطني لمسرح  الهواة لمستغانم الذي افتتح في 24 ماي الماضي غدا السبت بحفل توزيع الجوائز على الفائزين.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرقصة الأخيرة تختتم المهرجان ال47 لمسرح الهواة بمستغانم الرقصة الأخيرة تختتم المهرجان ال47 لمسرح الهواة بمستغانم



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 22:54 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

أمزال يعترف بوجود حالة تنافي لدى بعض أعضاء أندية الشطرنج

GMT 07:59 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تدعو قطر لحضور قمة مجلس التعاون الخليجي المرتقبة

GMT 03:09 2015 الجمعة ,23 تشرين الأول / أكتوبر

شارلوت هوكينز تكشف عن حقيقة المجاعة المهلكة في ملاوي

GMT 05:53 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فايج أحمد يشتهر بتصميم سجاد سحري لتزيين الجدران

GMT 02:17 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الدرّاجة آنا ميريس أسطورة سباق الدرجات الأسترالية تعتزل

GMT 16:50 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

ماهى أهمية المدرسة وفوائدها بالنسبة للطفل؟
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya