بلجيكي من أصل مغربي يحتمل أن يكون المدبر لهجمات باريس
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

بلجيكي من أصل مغربي يحتمل أن يكون المدبر لهجمات باريس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بلجيكي من أصل مغربي يحتمل أن يكون المدبر لهجمات باريس

هجمات باريس
الرباط - المغرب اليوم

كشفت وسائل إعلام فرنسية عن هوية المدبر المحتمل لهجمات باريس التي قتل فيها نحو 130 شخصًا، وأفادت بأنه مواطن بلجيكي من أصل مغربي يدعى عبد الحميد أباعود.

ونقلت إذاعة "RTL" الفرنسية عن الاستخبارات البلجيكية اشتباهها أن أباعود يعد العقل المدبر للخلية التي فككتها الأجهزة الأمنية في مدينة فيرفيه في أوائل العام 2015.

وتابعت الإذاعة أن أباعود البالغ من العمر (28 عاما) قد حارب في صفوف "داعش" في سورية، حيث كان من أوحش جلادي التنظيم.

وتعتقد الاستخبارات أنه أشرف على الاعتداءات في العاصمة الفرنسية مساء الجمعة الماضي، إذ كان على اتصال مباشر بالانتحاريين الذين نفذوا الهجمات.

وسبق للاستخبارات أن لاحقت تحركاته حتى اختفائه في اليونان في وقت سابق.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بلجيكي من أصل مغربي يحتمل أن يكون المدبر لهجمات باريس بلجيكي من أصل مغربي يحتمل أن يكون المدبر لهجمات باريس



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 06:49 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الإيزيدية فريدة تمحو ذكريات مأساة "داعش" بفرحة العمر

GMT 10:50 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

زوج يطعن نفسه بسلاح أبيض بسبب خلافات زوجية

GMT 11:05 2018 الإثنين ,25 حزيران / يونيو

فرنسا تعتقل 10 متطرفين خططوا لهجمات ضد مسلمين
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya