دمشق ـ سانا
لاتزال دمشق تتنشق الحياة، وأهلها يبحثون عن الجمال في زواياها مؤمنين بقدرتها على منحهم الراحة التي ينشدون.. وهاهي الربوة إحدى أجمل أماكن دمشق ورئتها الأنقى تحتضن أبناءها.
المناظر الخلابة وجودة الخدمات السياحية كفيلة بجعل الربوة أولى خيارات الدمشقيين في دلالة على أن الحياة الاعتيادية عادت إلى سورية.
حيوية الأطفال وضحكات أهاليهم.. نغمات المياه العذبة والهواء النقي يداعب أوراق الشجر.. ألوان تتشابك لترسم لوحة من جمال تسم بالحياة أعرق عواصم العالم.. دمشق الفيحاء.