الرباط - المغرب اليوم
ردّ أحمد الريسوني عضو مؤسس ورئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، على محاولات إقحامه في ملف قتل أيت الجيد، بأنه تعوّد على سماع النباح دون الإلتفات إليه، وأنه لا تعليق لديه على هذه التراهات والخزعبيلات واستشهد على موقفه بالآية القرآنية “وسيعلم الذين ظلموا أي متقلب ينقلبون".
جاء رد الريسوني شكاية تقدم بها كل من المحامي، لحبيب حاجي، والمحامي، محمد الهيني، لفائدة كل من ذوي حقوق الطالب اليساري ايت الجيد، وجمعية الدفاع عن حقوق الإنسان، ومؤسسة آيت الجيد بنعيسى للحق في الحياة ومناهضة العنف، إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بفاس “ تتهمه بالمشاركة في القتل العمد "مع سبق الإصرار والترصد”.