فاس - المغرب اليوم
نفس أفراد عائلات الطفلات اللواتي اعتدى عليهن جنسيًا الفرنسي المعروف ب"بيدوفيل فاس" وذلك بعد صدور نتائج التحاليل الطبية التي تم إخضاع الضحايا لها.
وحسب المصادر فإن التحاليل أثبتت أن الطفلات المغتصبات لا يعانين من أي مرض منقول جنسيًا كما تم تداوله مؤخرًا في وسائل التواصل الاجتماعي، مما خفف قليلًا من من المعاناة التي يعيشون على وقعها منذ تفجر الفضيحة.
يذكر أن صفحات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" ومواقع إخبارية محلية تداولت أخبارا تفيد أن المعتدي مصاب بالسيدا وأن المرض انتقل إلى الضحايا عن طريق الاستغلال الجنسي الذي تعرضن له.