عهد التميمي
أخر الأخبار

عهد التميمي

المغرب اليوم -

عهد التميمي

بقلم : النائب خالد رمضان

الدفاع عن عهد والقدس وفلسطين والاردن. ،،،بيد لا يستقيم مع اليد الاخرى الممتدة للأمريكي ومؤسساته ،،،يا اخوان وَيَا اخوات ما بتزبط ،،،اللي بحكي بالشارع ام على وسائل التواصل  الاجتماعي ،،بدنا نغادر وهم التسويه وبدنا نتصدى لقرار ترامب وبدنا السلطه تغادر التنسيق الأمني وتغادر أوسلو ،،،وبدنا نلغي اتفاق الغاز ،،،
منيح كويس ،،،بدك هيك ،،،
عليك ان تعلم انه خيار مقاومه بأشكال مختلفه ،،،
اول شي بدك تغادر الحياد وما تقلي انا هون وما دخلني ماذا يجري خارج الاردن ،،،كمان بدك  انهي قصة العهر السياسي مع الامريكي ومندوبيها ووكلائها 
وبدك تواجه الازمه الاقتصادية بنفس الوقت الخيار الوطني جوهره إلغاء اتفاقية الغاز مع الكيان اولا،،،،
والتصدي لمؤامرة الوطن البديل ،،،تبدىء بإلغاء اتفاقية وادي عربة ،،،،
هيك  مندافع عن الاردن ومننتصر  للقدس ولعهد التميمي ولشعب فلسطين ،،
يعني العمل الشعبي المقاوم عمل مشترك لا يطلب هناك غرب النهر ،،،
من قاعه تمكين برعاية اليو اس أيد ومثيلاتها ،هنا ،،.
المغادرة الاستراتيجيه لوهم  التسويه ،،،نعم كذلك يعني مغادرة  الريع الاقتصادي والريع السياسي ،،،منشان يكون قرارك مقاوم مش مساوم ,,,عليك ان تكون بحجم التحديات ،،،وما يكون سقف برنامجك اعادة تموضع مع الامريكي والصهيوني ،،،
لان الناس لغاية اليوم تنظر بنصف عين وبريبه وشك كبيرين للسياسه الرسمية الاردنية والفلسطينية ،،تجاه حقيقة التصدي لقرار ترامب والتحديات ،،،
وبعرف حجم التواطىء للدول العربية الاخرى،،،،
اختم بالقول  لاصحاب القرار هنا ،،.
قرار ترامب تحدي ،،،
ل  الاستراتيجيه الأردنيه الرسمية ,,,“للسلام “وبالصميم التي نادت بالأرض مقابل السلام ،،،،،،،
كذلك طعنه بالصميم للوصاية الهاشمية والولايه على الامكنة المقدسه بالقدس 
وعليه التحدي للموقف الرسمي فما بالنا بالموقف الشعبي لا نطور أدوات غير حيادية تكون بمستوى التحديات !!!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عهد التميمي عهد التميمي



GMT 09:13 2018 الجمعة ,16 آذار/ مارس

الفرار الى الله هو الحل

GMT 15:28 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

‏عام يمر بكل ما فيه وكثير من الأحلام مُعلقة

GMT 15:02 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

الوحدة الوطنية التي نريدها

GMT 07:50 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

نحو اتفاق عالمي جديد حول الهجرة

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 23:08 2019 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

كريمة الديب تشارك في "ديارنا" للحرف اليدوية

GMT 20:53 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 08:48 2018 الجمعة ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تمتعي بأجازة ساحرة في منتجع "فورسيزونز بالي" في إندونيسيا

GMT 02:08 2018 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

طارق العريان يشجع أصالة على خوض تجربة التمثيل التلفزيوني

GMT 15:55 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

الصداقة، سعادة

GMT 06:01 2014 الأربعاء ,13 آب / أغسطس

أشغال الجلد الطبيعي مميزة للغايّة

GMT 03:29 2015 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مركز تطوير الطاقة المتجددة يحذر من استخدام الشماريخ

GMT 03:59 2015 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

امرأة تضرم النار في جسدها في الشارع في كلميم

GMT 14:21 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نسخة ذهبية من هاتف "بلاك بيري بريف" الجديد

GMT 04:58 2014 الثلاثاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

عمر و رجاء بلمير يصدران أغنية بعنوان " بيني وبينك "

GMT 07:39 2015 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة لطيفة رأفت تكشف عن دخولها قفص الزوجية من جديد

GMT 08:53 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سيارة "كابريوليه سي كلاس" لعشاق السقف المفتوح

GMT 11:00 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تتدارس تحديد اختصاصات وزارة الداخلية
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya