المنع المتخذ في حق الجماهير الشرقية

المنع المتخذ في حق الجماهير الشرقية

المغرب اليوم -

المنع المتخذ في حق الجماهير الشرقية

بقلم - رشيد زناسني
بقلم - رشيد زناسني

إتخاذ قرار المنع في حق الجماهير الوجدية والبركانية وعموم الجماهير جاء في الوقت الخطأ والتاريخ الخطا  فكيف يعقل السيد الوالي ان الجهة الشرقية والتي حضيت بإهتمام وطني وفك العزلة عنها مؤخرا رياضيا بنتظيم مقابلات كبرى ابرزها لقاءي المنتخبين الوطنيين الاول والمحلي سواء بوجدة وبركان ونهاية كأس العرش بحضور الأمير الجليل مولاي رشيد وتم تسويق الجهة الشرقية كواجهة ورياضية مستقبلا وكانت الجماهير الشرقية تعد العدة  لتسويق منتوج كروي راق للديربي 19في تاريخ المواجهات بين المولودية ونهضة بركان في القسم الأول وإنتعاشة خزينة المولودية بأزيد من 50مليون ستتيم .
والي الجهة الشرقية بإتخاذك هذا القرار دون إشراك الفاعلين الحقيقيين للعبة أعلتت إعدام للجهة كاملة وللرياضة الشرقية ألم تعلم أن الدريبات في العالم تلعب بجمعورها  إتخادك قرار اامنع والويكلو يعني فشلك في تدبير لقاء عاد وكروي بين الإخوة وإعطاء صورة حضارية للجهة وللمجهودات المبذولة من مكتب المولودية الذي يوفر كل الدعم  لستدباد الشرق  وقد تم الإجهاز على كل المجهودات المبذولة في هذا الباب .
والي الجهة الشرقية بإقبار الديربي تكون قدمت صورة سيئة عن الجهة وقدمت صورة على كون الجماهير بالجهة الشرقية هم مجرد مشاغبين وقطاع طرق ومجرمين يحتاجون إلى إعادة التربية والإدماج وما أقدمت عليه سيقى وصمة عار على جبينك .
وهنا نفتح قوسا جديدا ونتحدث عن لقاء الإياب ببركان وإتخاذك لنفس القرار نخبرك السيد الوالي أن إدارة بركان ومسؤولو الإقليم من سلطات امنية وترابية وإدارية تجحت مرارا وتكرا في تدبير مباريات كبرى في كأس الكاف أمام فرق رائدة كالصفاقسي والإفريقي التونسيين والزمالك المصري وفرق إفريقية أخرى ولقاءات وطنية في حجم الوداد والرجاء والجيش بجماهيرهم الكبيرة ولم تحدث أية إنفلاثات كما دبرت مباريات الديربي بحضور جماهير المولودية وبحضور ازيد من 3آلاف مناصر وجدي ومرت الأجواء عادية وإنتهى كل شيى على إيقاع الفرح والمرح .
والي الجهة الشرقية  نجاح بركان في تنظيم اللقاءات شمل ايضا لقاء المنتخب المحلي فلا تتخذ القرار الخطأ مجددا ولتجعل ديربي الشرق ببركان في لقاء الأياب رسالة للجميع وضد الذبن يصطادون في المياه العكرة ان الشرق واحد وإخوة ولا تفرقهم الكرة والمتتصر هو الروح الرياضية .
إتخذ القرار الصائب وتراجع عن قرار المتع والويكلو الجائر 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المنع المتخذ في حق الجماهير الشرقية المنع المتخذ في حق الجماهير الشرقية



GMT 13:51 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

الوداد اليوم: الانتصار السابع

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 12:16 2014 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عروض الأفلام القصيرة والسينمائية تتهاوى على بركان الغلا

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya