مالكويت وارتجالية هاليلودزيتش

مالكويت وارتجالية هاليلودزيتش

المغرب اليوم -

مالكويت وارتجالية هاليلودزيتش

بقلم - رضا زروق

لا أفهم سبب الإصرار على وضع اسم لاعب في قائمة أسود الأطلس، سبق له أن عبر مرارا وتكرارا عن رغبته في اللعب لمنتخب فرنسا. وضع الناخب الوطني وحيد هاليلودزيتش اسم لاعب نابولي الإيطالي، كيفن مالكوي، في لائحة المنتخب الوطني الأخيرة، دون أن تقوم الجامعة بجس نبض اللاعب، فما كان من مالكوي إلا أن يرفض الدعوة، علما أنه عبر بصراحة في عهد المدرب هيرفي رونار، عن حلمه بارتداء قميص منتخب فرنسا.

المنتخب الوطني يا سادة لا يجب أن يكون بمثابة الخيار الثاني، كما كان الشأن بالنسبة إلى مروان مانويل داكوسطا، الذي رفض المنتخب المغربي من أجل ارتداء قميص البرتغال، قبل أن يقرر حمل قميص أسود الأطلس بعدما علم أن فرصه في اللعب للبرتغال ضئيلة جدا.

ولعلكم تتذكرون كيف أن جامعة فوزي لقجع كافحت من أجل مشاركة منير الحدادي مع الفريق الوطني في مونديال روسيا، قبل أن تفشل جميع المساعي بعدما اختار منير حمل قميص منتخب إسبانيا في البداية.

لسنا في حاجة إلى هؤلاء، فالمنتخب يرحب بلاعبين حاربوا وضحوا وامتصوا الهجمات والإهانات لحمل القميص الوطني، أمثال حكيم زياش ونصير المزراوي ونور الدين امرابط، وقبلهما مروان الشماخ ويوسف حجي.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مالكويت وارتجالية هاليلودزيتش مالكويت وارتجالية هاليلودزيتش



GMT 10:34 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أخيرا أصبحنا نستوعب الدروس

GMT 08:58 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

"واشْ عرفْـتوني"

GMT 03:39 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عناد فوزي لقجع

GMT 16:50 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

شكرا

GMT 14:58 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجربة غاموندي

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya